ما عدتُ أعلمُ يا عذابي
أهوَ الجميلُ تراهُ؟ أم تلكَ ارتياباتُ الغيابِ؟
أهوَ المَعينُ بعينهِ؟
أم أنَّ قفرَ الروحِ أغراهُ التعلّقُ بالسّرابِ
ما عادَ يجدي الآنَ ما قد كانَ، يا لغةَ السؤالِ تراجعي للخلفِ
لا تبدي اكتراثاً بالجوابِ
.
.
ما عدتُ أعلمُ يا عذابي
أهوَ الجميلُ تراهُ؟ أم تلكَ ارتياباتُ الغيابِ؟
أهوَ المَعينُ بعينهِ؟
أم أنَّ قفرَ الروحِ أغراهُ التعلّقُ بالسّرابِ
ما عادَ يجدي الآنَ ما قد كانَ، يا لغةَ السؤالِ تراجعي للخلفِ
لا تبدي اكتراثاً بالجوابِ
.
.
الله يا روعة التصوير وجمال اللغة والمعني
لو أنك جعلتها في قسم التفعيلة وحفظت ضمن ديوانك في المنتدي
ارتداد وقوفا على رأس السؤال دون لزوم الطرح و عروجا بعتبة الجواب دون الإلتزام بفحواه
تشكيل ذكي للمعضلة الأزل وقودها إستفهام في أخذ و رد دؤوب بينه و بين مسكنات الرد عليه أو مبيدات قبره إلى الأبد
رائعتنا الهديل ما عدمنا تقليعاتك المائزة شعرا فوعي بماهية الأخير
تقديري
و أقحوانة ود