لا حول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم
أي فاجعة وأي اغتراب وأي حزن حلّ بأهل بيت الرسول صلوات الله وسلامه عليهم
بكائية مدوّية صاغها يراعكم المكين بعقيدة راسخة
وولاء وثيق
تقبّلها الله وجعلها نورا يسعى بين أيديكم
.
.
لست أدري لم حين أقرأ حرفك أحسني في زمن الشعر الاصيل والحرف النابغة بأسلوب المعلقات
وروعة الاحساس حين تخاطب الجماد
*
أُسـائــــــلُ الحـــزنَ فــــي مرابِعهـــــــــا
******************مُـــذ أسـدلتــــــهُ الهمـــــــومُ أستــــــــارا
*
باركك الرحمن وحفظك ورعاك لهذا القصيد الرائع الذي جسّد مصيبة أهل البيت وسموهم
جعل الله هذا القصيد في ميدان حسناتك شاعرنا الغالي وعظّم أجرك
تحياتي والياسمين