طائر فوق قبية ،،،،،،،
.
(هو البطل خالد أكر،،هبَطَ بطائرة شراعية على معسكر اليهود بقبية شمال فلسطين ،،وخاض معهم جميعا المعركة )
.
.
...ما تصنعُ بين ظلام الليل...........وحيداً
وشريفا ،،قام لمحوِ العار
وتؤمّ البيت تؤمّ الدارْ ...
إذ تهبط فوق طيوف الشؤم
.
.......يا أوّل سابحةٍ في الليل من الانسان ...........!
.......طيّرك الحُبّ
........يا قلب الليثْ ....
ولقد حرّكتَ سميرَ النجم ....شموخَ الناسْ
في وطنٍ فاض على الأحداق بقبية مثل شعاع الشمس
.
ورأيتك نسراً فوق الأرض ...
ويخطُّ طريقا ،،في الآفاق ،،،وخطّة حرب !
.
وعيونك شاخصة....في الليل
.......ما زالت عينك في رأسي ....كدوار البحرْ
.
عاصفة مثل سواري النصر .......
ولأَنتَ النصر الأوحدُ في طيّات العصرْ ..............!!!!!!
.
.
.
.
.
.قالوا لي : وما زلت تكتب الأشعار الوطنية ،،! وقد تعانق العرب مع اليهود ،،،! قلت : فأنا مثل عصفور قد نسي نفسه ما زال يغنّي ،،،على ردم مجدنا المهدّم المحروق ،،،،،لعلّ المارّ من هنا يسمع ويتذكر !!!!!!!!
.
.
عبدالحليم الطيطي
التوقيع
في بحر الحياة الهائج..بحثْتُ عن مركب ،،يكون الله فيه
الله الله
لن يهدم المجد ما دام في الدنيا قلوب ثائرة تعرف طريق الحق فتسلكه
ما أعمق وأبلغ وأجمل ما كتبت
والأجمل هو الوزن الذي حمل فكرتها المقدّسة على بساط من نور
ثبّت الله الحقّ في سرائرنا
كلّ الإنحناء
الله الله
لن يهدم المجد ما دام في الدنيا قلوب ثائرة تعرف طريق الحق فتسلكه
ما أعمق وأبلغ وأجمل ما كتبت
والأجمل هو الوزن الذي حمل فكرتها المقدّسة على بساط من نور
ثبّت الله الحقّ في سرائرنا
كلّ الإنحناء
لا ينحني للأدب الجميل إلاّ أساتذته ،،،لك ألف شكر وللثناء الغالي ولك الف سلام
التوقيع
في بحر الحياة الهائج..بحثْتُ عن مركب ،،يكون الله فيه
غن أيها العصفور للوطن للأحرار للشهداء للأبطال
غني لاحفاد صلاح الدين ومن صنعوا النصر في حطين
غن للقادمين الذين يحملون غصن زيتونة بيد وبندقية
بيد أخرى ..
تحية تليق على هذا الفيض الذي نبع من غيض بلغة
ثورية آسرة أستاذ عبد الحليم ودمت في رعاية الله وحفظه
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
غن أيها العصفور للوطن للأحرار للشهداء للأبطال
غني لاحفاد صلاح الدين ومن صنعوا النصر في حطين
غن للقادمين الذين يحملون غصن زيتونة بيد وبندقية
بيد أخرى ..
تحية تليق على هذا الفيض الذي نبع من غيض بلغة
ثورية آسرة أستاذ عبد الحليم ودمت في رعاية الله وحفظه
نعم هو البطل الذي اجتاز كل كاميراتهم وراداراتهم
وانقض كالصقر على الفريسة
كل الشكر لك الأستاذ الفاضل عبد الحليم على هذه
التذكرة الجميلة ، والتي لا تُنسى
بورك قلمك ونبضك ،، تقديري