القصيدة التي تُمطُرُ سوقها مُغلَقُُ...يُحْتشدُون حول الشّاعر ساعة القائها ثمّ يَمضون
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش