تخترق أغصان شجرة المانوليا
تمد يدها عبر زجاج النافذة كل صباح
تحتضنني برقة
تدغدغ عروقي بلهفة
لا تتركها إلا وقد برئت بلمستها الجراح
وألبستها وشاح الارتياح
\
عواطف عبداللطيف
25\8\2020
تخترق أغصان شجرة المانوليا
تمد يدها عبر زجاج النافذة كل صباح
تحتضنني برقة
تدغدغ عروقي بلهفة
لا تتركها إلا وقد برئت بلمستها الجراح
وألبستها وشاح الارتياح
\
عواطف عبداللطيف
25\8\2020
يطوف الشبيه حول الشبيه
نقية أنت كعطر على طريق مخضوضر
محبتي: