. . أينما ولّيتُ عينيّ أراهُ ......... وجهكِ الضوئيّ لا شيء سواهُ خلتني إن نمت ليلي هانئاً .......كان للنومِ رفيقاً في رؤاهُ . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي