أوَ تأخذين بلحية المختلِّ تتربعين بقلبه المحتلِ . مدي سجاجيد الوصال لعلهُ لجمال لحظك حينذاك يصلي . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي