. . و حينمـا تلألأتْ في قلبي شمسُ وجهكِ استنارت بكِ أركاني الدّاكنـة . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي