(أللهم بارك بأولادي ووفقهم لطاعتك وارزقني برهم) لقائلة هذا الدعاء تُطأطئ الرؤوس، وتركع الهامات.
عمر مصلح وبعد قول القائلة الكريمة نقول : آمين شكرا جزيلا أخي الفاضل : عمر
صورة مؤلمة وواقعية جدا دام عطاؤكم
صورة استنطقت الألم والمرارة لله درك شاعرنا ففيهما فجاهد ابدعت اعجابي
ومضة مؤلمة ربنا المعين وهو أرحم الراحمين تحياتي
هديل ودمت ودامت حروفك الراقية سلامي
سليدا أهلا سيدتي شكرا جزيلا على الرد ودمت بود
عواطف سُررت بحروف الفاضلة عواطف ودي وتقديري
رَغِمَ أنْفُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُ، قيلَ: مَنْ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: مَن أدْرَكَ أبَوَيْهِ عِنْدَ الكِبَرِ، أحَدَهُما، أوْ كِلَيْهِما فَلَمْ يَدْخُلِ الجَنَّةَ. يُوصِينا النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّم دائمًا وأبدًا بما يَنفعُنا في دُنيانا وأُخْرانا، ومِن وَصاياه صلَّى اللهُ عليه وآله ما في هذا الحديثِ، وهي الوصيَّةُ بِالوالدَيْنِ، حيث يقولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "رَغِمَ أَنْفُهُ"، أي: لُصِقَ أَنْفُه بِالرَّغامِ وهو التُّرابُ المختلِطُ بِالرَّملِ؛ والمرادُ به: الذُّلُّ والخزيُّ، وكرَّرها ثلاثًا؛ فَسُئِلَ مَن هذا يا رسولَ الله؟ فَأجابَ: مَن أدركَ وَالدِيْه أحدَهما أوْ كَليْهِما عندَ الكِبَرِ: وَخُصَّ بالكِبَر؛ لأنَّه أحوجُ الأوقاتِ إلى حقوقِهِما، ثُمَّ لم يَدخُلِ الجنَّةَ؛ وذلكَ بِسببِ عُقوقِهما، فَبِرُّهما عِندَ كِبَرهِما وضَعفِهما بِالخدمةِ والنَّفقةِ وغيرِ ذلك سَببٌ لِدخولِ الجنَّةِ؛ فَمَنْ قَصَّرَ في ذلك فاتَهُ دُخولُها. تحاياي
[SIGPIC][/SIGPIC]