هَكَذأ قَالَ أبي لا وَلَنْ تُخْطِئَ دَرْبَكْ لا... إذَا لَمْ تَسْكُنِ الأحْقَادُ قَلْبَكْ هَكَذَا قَالَ أبي قَبْلَ الرَّحِيلْ فَغَدَا القَوْلُ ضِيَاءً وَغَدَا القَوْلُ دَلِيلْ وَغَدَا القَلْبُ سَلِيمًا يَا أبي غَيْرَ عَلِيلْ رَحْمَةً كَمْ قَدْ دَعَوْتُ مِنْ رَحِيمٍ قَدْ رَجَوْتُ في جِنَانِ الخُلْدِ تَسْكُنْ تَطْلُبُ اللهَ لأسْكُنْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ عبدالله التواتي
كل ما يتركه الاب لافتات في الطريق لئلا يتعثر فلذة كبده رحم الله والدك واسكنه فسيح جناته هنا قرأت الكثير من الحزن...الكثير من الشوق...الكثير من التسليم طيب ما قرأت تقديري
شكرا جزيلا أستاذتنا ابتسام غمرتنا بعذب الكلام
رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه نصائح فائقة نتعلم مزاولتها على ذواتنا لتصلح سلمت حواسكم ودمتم بخير وألق
البير ذبيان أهلا بالبهي محبتي وتقديري أيها الفاضل
الشاعر البديع عبدالله : رحم الله والدكَ ، وأسكنه الفردوس الأعلى فضلًا منه وكرمًا . نصٌّ بديعٌ بليغٌ .
لروحه السعادة في جنان الخلد دمت وفيا بارا شاعرنا الكريم عبد الله مودّة بيضاء
عبد العزيز التويجري أهلا أخي عبد العزيز لا فض فوك أيها الفاضل محبتي وتقديري
هديل أعزّك الله و أكرمك أختي الفاضلة ودي وتقديري
رحم الله الوالد فقد ترك لك درراً ترسم لك طريق الحياة بوركت أخي الكريم عبدالله ، وطابت أنفاسك تحياتي