١/صوت نقيق الضفدع كدَّر صفو الخاطر ......................... ومزعجٌ لمسمعي حتى الصباح الباكر ................... ونومي ولَّى هارباً من جفنه كالطائر ................ وبتُ ليلي ساهراً مثل الأسير الحائر ................. أبكي بدمعٍ ساخنٍ من ضفدعٍ مكابر ................. نقيقهُ مكررٌ في جوف ليلٍ غابر ................... تكدرت معيشتي من صوت ذاك الصافر ..................... أدبتهُ بضربةٍ وصفعةٍ من ثائر .............. فقام منها هارباً في ماء وحلٍ عاكر ............. قلتُ لهُ ياضفدع مالك وليلُ الساهر ................ ردَّ عليَّ قائلاً بدمع عينٍ ماطر .............. إنَّ نقيقي عاشقٌ لضفدعٍ في خاطري .............. إني بها متيمٌ وقلبي قلب الصابر ............... حبي لها هوالذي شذى بصوت الشاعر .................. قلتُ لهُ ياضفدعُ كفكف دموع الناظر ............ عذرتُ فعل عاشقٍ جريح حلمٍ خاسر .............. شعر الأستاذ/ مهدي رفاعي
جميل .. ترنيمة عذبة مائزة حييت
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
قصيدة لطيفة تقديري
والله يا استاذ جميل لطيف قصيدة طيبه حقا ولفتة فنيه حلوة أجدت حقا
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس
شكراً لمروركم العذب وأذواقكم الجميله وحسكم المرهف
كأني بها معارضة لقصيدة الأصمعي ، الشهيرة التي يقول في مطلعها .. صوت صفير البلبل ، هيج قلبي الثمل الماء والزهر معا ، مع زهر لحظ المقل .. ..... قصيدة رائعة شكرا أ. مهدي تحياتي لك
منغمسٌ في ثنايا الواقع جميل شاعرنا تحياتي والمحبة و
يا للضفدع المسكين دمتم بخير وجمال
شكرالله لكم مروركم الجميل وتعليقكم الرائع الأنيق ودمتم بخير ووقاكم الله شر نقيق الضفادع تحياتي
قلتُ لهُ ياضفدع مالك وليلُ الساهر ................ ردَّ عليَّ قائلاً بدمع عينٍ ماطر .............. إنَّ نقيقي عاشقٌ لضفدعٍ في خاطري .............. إني بها متيمٌ وقلبي قلب الصابر ياله من ضفدع عاشق متيم أعانكم الله على عدم النوم دمتم بخير تحياتي