المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الحفيظ القصاب
أهلاً بك بيننا وسهلاً أخي محمد
رحلة موفقة لإعادة البناء من الفناء
والتماهي في المحسوس أبلغ عبرة
أحسنت بالمجمل مع التحفظ على البعض
ننتظرك مبدعًا بلمساتك السحرية
دمتم بخير وعطاء
بعد التحية الطيبة..
مرحبا، مرحبا بأخي الحبيب / محمد القصاب
شكرا كثيرا لحضورك وترحيبك النبيل.. لك صدر المتصفح
لكن لو سمحت لي كرما.. هل من إضاءة على البعض الذي تتحفظ عليه؟ .. حتى تعم الفائدة على الجميع..
هذا وكل الترحيب والتقدير والاحترام لشخصك الطيب..
.
. محبتي
نص طيب بسيط التراكيب يتكلم عن أنثى تتكلم عن نفسها وقد أجدت ذلك أن تقمصت شخصيتها( يا نهر..
اتركني أتحسس قدمي
قبل أن يذيبها الملح..
قبل أن تتغير تفاصيلي العذبة
فأصبح متعكرة الملامح)صورة حلوة استخدام لفظة (عذبة ومتعكرة)للدلالة على الصفاء الداخلى أو التعب (كي لا أصبح لقمة لذيذة لنورس مهاجر يجيد فنون الغطس.)وهل النوارس لا تجيد الغطس،(أو لدب داكن اللون، يُعلم صغاره فنون الصبر...
وضريبة الحلم الأخير!)هنا استخدمت داكن اللون والسؤال لمَ لمْ تعط لونا الدب مثلا ،هنا تركت الأمر عائما فالألوان لها دلالاتها وهذا رأىي،ولك الخيار،أو أنك تحذف (داكن اللون )لكان المعنى أقوى إن أردت ذلك،القصيدة حلوة تعبر عن مسار الحياة فيها فلسفة للموت ،أعجبني النص لك شكري أثبته أثبته
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فتحي عوض الجيوسي
نص طيب بسيط التراكيب يتكلم عن أنثى تتكلم عن نفسها وقد أجدت ذلك أن تقمصت شخصيتها( يا نهر..
اتركني أتحسس قدمي
قبل أن يذيبها الملح..
قبل أن تتغير تفاصيلي العذبة
فأصبح متعكرة الملامح)صورة حلوة استخدام لفظة (عذبة ومتعكرة)للدلالة على الصفاء الداخلى أو التعب (كي لا أصبح لقمة لذيذة لنورس مهاجر يجيد فنون الغطس.)وهل النوارس لا تجيد الغطس،(أو لدب داكن اللون، يُعلم صغاره فنون الصبر...
وضريبة الحلم الأخير!)هنا استخدمت داكن اللون والسؤال لمَ لمْ تعط لونا الدب مثلا ،هنا تركت الأمر عائما فالألوان لها دلالاتها وهذا رأىي،ولك الخيار،أو أنك تحذف (داكن اللون )لكان المعنى أقوى إن أردت ذلك،القصيدة حلوة تعبر عن مسار الحياة فيها فلسفة للموت ،أعجبني النص لك شكري أثبته أثبته
بعد التحية الطيبة..
بكل تأكيد هي أنثى، لكنها لا تكلم نفسها فقط، بل تخاطب النهر، شريكها في الرحلة، نهرها الذي ولدت بداخله.. وسترحل معه نحو الفناء.. وسيعود كلاهما معا ً لرحلة جديدة لها نفس المسار، وتختلف في التفاصيل..
قد تكون امرأة عاشقة، روحا هائمةأو سمكة سلمون خرجت للتو من رحم بيضتها.. تحفظ جيدا تلك الاسفار المخبأة تحت عنقها..
بكل تأكيد النوارس تجيد الغطس، لكن البطلة لم تستغرب مقدرة النورس على الغطس، بل كانت ترجو أن تنجو من منقاره الحاد.. لتكمل رحلتها الأولى والأخيرة..
بالنسبة للدب الداكن، هناك على ضفاف الأنهار فوق المرتفعات، يجلس عادة دب محاطا بصغاره.. يدرك بأن الوقت قد حان لمرور تلك المسافرة عكس التيار.. يخبر صغاره شارحا لهم الحكاية.. بأنها ستمر الآن سريعا.. فإن اصطادها سيكون طعامهم اليوم هو ضريبة العبور الأخير..
لماذا داكن.. هو لون الحال، المكان، النوع،.. لهذا أجد أن اللون قد خدم الصورة واللحظة.. وقد أكون مخطئا.
بداية، ألف شكر لحضورك، وتعمقك مع النص الذي فرحت له كثيرا..
قراءتك كانت رائعة، استطاعت أن تطوف حول المركز.. تمنيت انك لم تتوقف..
فكلما غصت أكثر، كلما سحبتني معك للأعماق.. فشكرا من قلبي على تثبيتك لحروفي المتواضعة..
ومرحبا بك في كل آن وحين..
محبتي كقلب تلك البطلة..