چنت أحبك
چنت أحبك
وأحترگ گلبي وگلبك
وأغلقت بابك ودربك
وما بقيت
وما بقى منك أثر
شگد مشينا بالمطر
شگد ضحكنا
شگد حچينا
وهم حچوا كلهم علينا
بس بقينا
انت وآنا والگمر
شگد لعب بينا السهر
چانت الايام حلوة
ما يعكرها قهر
چنت أحبك
چنت احبك
يا حبيب العمر
وينك
أرد أناديلك
وگلك
ارد أحضنك
أرد أبوسك
أرد أشمك
أرد أرسمك
ارد أكلمك
چلمة وحدة
بيها أسمك
أشگد تنيتك
وأنت
واگف بباب بيتك
ساكت
وناسي
ولا چني لگيتك
ما نسيتك
ما نسيتك
وماردت
تشوف
عيني وهي تدمع
انتظر منك سلام
يالي حبك
صار شمعة
بالظلام
يالي
اسمك
ساكن بروحي
أبد وما ينام
ما أصدگ
انتهى حتى الكلام
چنت أحبك
چنت أحبك
يا گمر بالليل تطلع
تنشر الفرحة
بگلبي
وتظل تضوي
وتظل تلمع
والعشك بالگلب
مثل النار من
تحرگ ومن تلچع
ليش
بس انت
الي غادر
والي ودع
يا وكت
صار العشگ
ما يسوى ولا ينفع
ما أصدگ
من أصيحك
وأنت تسمع
ما أصدگ
ما اشوفك
ما اصدگ
انت ترجع
بنوا حيطان
وشبابيج
مسدودة
و بيبان
ما تنفتح
موصودة
صارت الدينا
تحاربنا
وتظل تمنع
چن روحي
مزروعة
بحلگ مدفع
كلشي راح
وما يجينا
وتدري
من حكموا علينا
وخربوا
وكسروا
وهم رضينا
صارت الشوفة
ويلات ومسبة
وما حجينا
والالم چلچل علينا
صرنا نتألم
ونتوجع
تدري من تحچي
أيدينا
أبچي
من روحي الحزينة
تدري من اسمع
بأسمك
القهر يصبح مدينة
وحرگوا البستان
البيه
أحنا التگينا
وما نسينا
وگالوا أطلع
أشلون تطلع
من حياتي
وانت
روحي
وانت ذاتي
وانت عمري
والعمر كله الك
أنگضى وية وفاتي
أعرف أنت ما تجي
أعرف انت
كطعت آخر خيط
وانتهى حتى الحچي
أعرف
هوانا انتهى
وصار أسمك چلمة
تبچي في صلاتي
چنت أحبك
چنت أحبك
وأحترگ گلبي و گلبك
يا حبيبي
شلون
انسى
حبك الساكن ضلوعي
من سنين
أغسل الدنيا بدموعي
هذا حبي
أشلون انسى
يحترك كل يوم گلبي
ويحترگ
كل يوم گلبك
بس أريد
موتتي
لو ترضى يمك
موتتي لو ترضى گربك
أيتها الثكلى مثلي
(سوسن سيف)
شرد أگلكِ شرد أحاچيچ وأگلچ
ياوطن گلت آنا احبك
موتي لو ترضاها يَمَّكْ
بس أريد لو مرة ترجع
تدري من تبچي عليَّ آنا مثلك
صار بي الصار بيك
كنت آنا وأنت على الأيام مدفع
وما أصدگ أنسى گربك
آنا اشوفك شمعتي بليل البهيم
من أصيحك أدري تسمع
ساكن بروحي وتدمع
وما اصدگ أنت ترجع يوم إليَّ
اكتوينا واكتويت
ياحياتي يامماتي آنا أحبك
يا گمر گلبي تظل تضوي وتسطع
بلچي ويّا الفجر ترجع
وتبعد الفرحة الحزينة وتلگ للاطفال مرتع
ونركب بهاي السفينة وبيها
نقلع من جديد
لك أرق التحايا وأطيب المنى
التوقيع
أدين بدين الحب أنى توجهت *** ركائبه فالحب ديني وإيماني
ابن العربي