المتمم
فكرةٌ ضمتْ سماءهُ تحتَ جناحيها
أناملُ النقصِ تعلقهُ بالكمال
وشائجٌ من قلقٍ مزمن
على بحار أفكارهِ تطفو
تجلدهُ هرمية الأشياءِ وهيمنةِ المكان
ليغريـــاه بالانتماء لزمن مستطيل
فينقش على كتفهِ أجنحةً للملاك
ويتنفس قلب الثور السماوي
فيعرف خطيئة كلكامش
الأنثى وحدها من تستطيع احتواء تشكلاته
يوغلُ في عمق الذات
يفكك الرموز بأبجدية جديدة
الحدودُ نحن من يضعها
ونرسمُ النهاية
وحدنا نستطيع أن نخرق القوانين البالية
في سلطة عقولنا المختنقة من هيمنة الجسد
التحررُ رحم الرؤى
والأنثى حاضنةُ التحرر
وحدها من تستطيع أن تجعل الزمن بلا قيود
وحدنا نستطيع أن نخرق القوانين البالية
في سلطة عقولنا المختنقة من هيمنة الجسد
التحررُ رحم الرؤى
والأنثى حاضنةُ التحرر
وحدها من تستطيع أن تجعل الزمن بلا قيود
الأستاذ المحترم والشاعر المقتدراسماعيل الصباح
تشكلات بلا قيود: نص وارف بتشكلاته الفنية في عالم البحث
عن التحرر من السلطة والوصاية المقيدة
تقبل قراءتي المتواضعة . ودمت في رعاية الله وحفظه
المتمم
فكرةٌ ضمتْ سماءهُ تحتَ جناحيها
أناملُ النقصِ تعلقهُ بالكمال
وشائجٌ من قلقٍ مزمن
على بحار أفكارهِ تطفو
تجلدهُ هرمية الأشياءِ وهيمنةِ المكان
ليغريـــاه بالانتماء لزمن مستطيل
فينقش على كتفهِ أجنحةً للملاك
ويتنفس قلب الثور السماوي
فيعرف خطيئة كلكامش
الأنثى وحدها من تستطيع احتواء تشكلاته
يوغلُ في عمق الذات
يفكك الرموز بأبجدية جديدة
الحدودُ نحن من يضعها
ونرسمُ النهاية
وحدنا نستطيع أن نخرق القوانين البالية
في سلطة عقولنا المختنقة من هيمنة الجسد
التحررُ رحم الرؤى
والأنثى حاضنةُ التحرر
وحدها من تستطيع أن تجعل الزمن بلا قيود
مرحبا بالشاعر المتميز في كل مرة أحضن بها حروفه المحلقة في عوالم من الجمال وأشياء أخرى .. أهم ما يراد منه من النصوص النثرية هو الإنطلاق نحو الكونية والمشتركات الإنسانية السرمدية والمهيمنة والعالقة وكل ما يوغل في جذر الإنسان حد الرحم حيث تتبرعم السكينة وزهور الطوفان المرفرفة .. ولأن هذا النص ينتمي لهذه الأجنحة لأنه يحاول أن يجعل من الزمن بلا قيود .... [color="red"]أثبت [/color] هذا النص الكوني حيث ينتمي .. مع حبي .
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 06-28-2010 في 10:54 PM.
وحدنا نستطيع أن نخرق القوانين البالية
في سلطة عقولنا المختنقة من هيمنة الجسد
التحررُ رحم الرؤى
والأنثى حاضنةُ التحرر
وحدها من تستطيع أن تجعل الزمن بلا قيود
الأستاذ المحترم والشاعر المقتدراسماعيل الصباح
تشكلات بلا قيود: نص وارف بتشكلاته الفنية في عالم البحث
عن التحرر من السلطة والوصاية المقيدة
تقبل قراءتي المتواضعة . ودمت في رعاية الله وحفظه
مرحبا بالشاعر المتميز في كل مرة أحضن بها حروفه المحلقة في عوالم من الجمال وأشياء أخرى .. أهم ما يراد منه من النصوص النثرية هو الإنطلاق نحو الكونية والمشتركات الإنسانية السرمدية والمهيمنة والعالقة وكل ما يوغل في جذر الإنسان حد الرحم حيث تتبرعم السكينة وزهور الطوفان المرفرفة .. ولأن هذا النص ينتمي لهذه الأجنحة لأنه يحاول أن يجعل من الزمن بلا قيود .... [color="red"]أثبت [/color] هذا النص الكوني حيث ينتمي .. مع حبي .
فكرةٌ ضمتْ سماءهُ تحتَ جناحيها
أناملُ النقصِ تعلقهُ بالكمال
وشائجٌ من قلقٍ مزمن
على بحار أفكارهِ تطفو
تجلدهُ هرمية الأشياءِ وهيمنةِ المكان
ليغريـــاه بالانتماء لزمن مستطيل
فينقش على كتفهِ أجنحةً للملاك
ويتنفس قلب الثور السماوي
فيعرف خطيئة كلكامش
الأنثى وحدها من تستطيع احتواء تشكلاته
يوغلُ في عمق الذات
يفكك الرموز بأبجدية جديدة
الحدودُ نحن من يضعها
ونرسمُ النهاية
وحدنا نستطيع أن نخرق القوانين البالية
في سلطة عقولنا المختنقة من هيمنة الجسد
التحررُ رحم الرؤى
والأنثى حاضنةُ التحرر
وحدها من تستطيع أن تجعل الزمن بلا قيود