زال قلبي وليداً كأنت ِ
و ما زال جرحي الذي
قد أتاني يفكر عني و عنك ِ
فإن ضاق دربي بخطوي
فضمي السنين .. و عودي
وراءً و لا تتحني بصمتي
و قولي للوحة عشق ٍقديم
أنا تهت مني و صرت ُ يتيماً
أقلّبُ رأسي على راحتي
أنا ما هرِمتُ فما
زلت ُ أعشق صوتي
هناك بحضن الطبيعة ِ أحيا
كبحر ٍ ، يشدُّ الليالي إليه
كما الريح تلهث ُ عمراً
على صوت ناي ٍ يغني
أحبُك َ قولي
فما عاد صوتي يفتش عني
و إن داهمتني قلوب ُ العذارى
ففي الروح يسكن بعض التمني
فلا تتركيني أسير ُ وحيداً
فحزني غدا لا يريد التأني
و لاتصعدي فوق غيم ٍ غريب ٍ
فما عاد يحمل قلبي التجني
غريب ٌ أنا إن بقيت وحيداً
فلا تسأليني أكنتَ تغني
أحبك قولي
و ذوبي كما أنت ِ دون يقين ٍ
فشيبي سيترك شعري
يُمني ...
شكراً لشاعرنا الكبير / محمد سمير ... حماك ربي
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
أبي الحبيب / شكراً لرقة كلماتك ... أحمد الله أنها نالت رضاك
و أتمنى أن أكون جيداً في المرات القادمة .. كما أشكرك أخي و حبيب القلب
شاعرنا / محمد سمير ... على تدقيقه اللغوي و النحوي للقصيدة .. فخرجت جميلة ً كارواحكم
حماك الله
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...