ترانيم الرضاب

بين ضفتي الولوج السوليتيري

المتشبث بثورة الالتحام

اعتلى الفارس شغف الرخام

وتجلى فوق الربوة الحانية

يلملم السُلاف

من شفاه اللآلىء

الحبلى بالاشتعال

وفي لحظات الاندلاق الآسرة

تدفقت طلائع البياض

على ديباج الامتثال

تسطر أعظم ملحمة ارتواء

تُسَفِّهُ رحلة الظمأ المتآمرة

على هُنيهات الاياب

فغدت أيقونة يقظته

تغاريد عصفور ذهبي

استمرأ أعشاش الحنين

فتبدد المُحال العبثي

المطرز بزندقة المحاق

من قاموس ديمومته

والغسق ...

في أحضان البحر

آخذٌ في الانبعاث

يصفصف الولع الأكيد

بأنامل سؤدد النهوض

وخفقاته الراجلة

تبث مراسيم الوله

على ايقاع

ترانيم الرضاب

**********

بقلم / محمد إبراهيم

ترانيم تصف المشهد بدقة

صور جميلة وجريئة أحسنت في ترتيبها كلوحة حية

تحايا واحترام

الفاضلة لينا الخليل
أهلاً بكِ بين كلماتي
أسعدت بوجودكِ المشرق
كما وأشكركِ على مداخلتكِ الكريمة
خالص التحايا
وباقة من الياسمين أرسلها لك عبر الأثير
تقديري ومودتي الدائمين

قصيدة نثر جميلة اكتملت فيها كل مزايا الجمال

لغة مكثفة وصور لا تستبين إلا لقارئ متأن

ولكن بصراحة لا أعرف معنى السوليتيري

فليتك تسعفني بمعناها فكثيرا ما أراها ولا أعرف لها معنى

قلم شفاف يرسم بحرفية صورا ساحرة

تحياتي ومودتي

الفاضل عبد الرسول معله
أهلاً بك عزيزي في متصفحي
أسعدت بوجودك المشرق
كما وأشكركِ على مداخلتك الكريمة
أما كلمة سوليتيرفتعني الماس
كأن نقول خاتم سوليتير أي مطعم بالألماس
خالص التحايا
وباقة من الياسمين أرسلها لك عبر الأثير
تقديري ومودتي الدائمين