أستاذي الرائع عبد اللطيف إستيتي
ستبقى غزة وفلسطين شوكة في حلوق كل المتآمرين عليها
سواء من اختبئوا وقالوا انتصرنا
أم من فرضوا عليها الحصار
أم من يتاجرون بالدين وبدماء أبناء شعبنا
أم من صارت الصواريخ من وجهة نظرهم (خيانية) ولا تخدم مصالح الشعب الفلسطيني
والذين باعوا مبادءهم ومواثيقهم مقابل سيارات ومرافقين وأموال سحت تأتي من تجارة الأنفاق.
إسمح لي أن
أعلقها
لتكون شاهداً على كل هؤلاء
محبتي
للأسف، صارت حرابنا موجهة إلى صدور و ظهور أخوتنا، و حروفنا صارت تتوجه لبعضهم معاتبة
بعد أن استفحل بيننا الشقاق و كثرت الدماء على قمصان ألف يوسف يئن من وحشة الجب و غدر الأخوة...
قرأتها فوجدتني مبتئسة جدا ؛ لأنك استطعت ببراعة نقل ما يجيش في صدورنا من تساؤلات و خيبة تجاه كل ما تشهده الساحة اليوم بكلمات غاية في الروعة لكنها حزينة مكلومة لهول ما يحدث !
ترى، هل نجح العدو بزرع الفرقة بيننا إلى الحد الذي صرنا فيه قبل أن ندعو الله ليدك حصون العدو ندعوه ليؤلف بين قلوب الأخوة فينا ؟!
أحييك أستاذي الشاعر الذي ينبض حرفه بالغيرة على الوطن و بالعروبية
فلقد تمكنت من خلال تساؤلاتك و استنكارك الحال إلى وضع أكثر من أصبع على أكثر من علة
و يظل الأمل معقودا بالله و حزمة من الرجال الرجال و كوم بنادق و رصاصات لتحقيق النصر الذي ننتظره
أستاذي الفاضل عبد اللطيف، كبير حرفك بمعانيه دائما و أنت أكبر...
لك تحياتي و تقديري الكبير و لحرفك النبيل الأصيل مثلها.
فقط اسمح لي بملاحظة عن المفعول به (العلةَ)منصوب و قد جاء مجرورا في هذا البيت
وَغدا ً سَيْشهـدُ خصْمُنـا= يومـاً يـداوي العِـلَّـةِ
و كأنني قد قرأته :
وَغدا ً سَيْشهـدُ خصْمُنـا= يومـاً يـداوي علتي
أستاذي الرائع عبد اللطيف إستيتي
ستبقى غزة وفلسطين شوكة في حلوق كل المتآمرين عليها
سواء من اختبئوا وقالوا انتصرنا
أم من فرضوا عليها الحصار
أم من يتاجرون بالدين وبدماء أبناء شعبنا
أم من صارت الصواريخ من وجهة نظرهم (خيانية) ولا تخدم مصالح الشعب الفلسطيني
والذين باعوا مبادءهم ومواثيقهم مقابل سيارات ومرافقين وأموال سحت تأتي من تجارة الأنفاق.
إسمح لي أن
أعلقها
لتكون شاهداً على كل هؤلاء
محبتي
التوقيع
لا أحدَ منا يمتلكُ الحقيقةَ المطلقة
باحثٌ عن الحقيقة
//
نعم الزائر ,,, ومرحبا بمجروح
في وطن الجراح
خبر المؤامرة ,, وعرف ماوراء السطور
أشكر لك حسن تعبيرك
وسعة اطلاعك ,
لك تحياتي ومحبتي ,,,,,
للأسف، صارت حرابنا موجهة إلى صدور و ظهور أخوتنا، و حروفنا صارت تتوجه لبعضهم معاتبة
بعد أن استفحل بيننا الشقاق و كثرت الدماء على قمصان ألف يوسف يئن من وحشة الجب و غدر الأخوة...
قرأتها فوجدتني مبتئسة جدا ؛ لأنك استطعت ببراعة نقل ما يجيش في صدورنا من تساؤلات و خيبة تجاه كل ما تشهده الساحة اليوم بكلمات غاية في الروعة لكنها حزينة مكلومة لهول ما يحدث !
ترى، هل نجح العدو بزرع الفرقة بيننا إلى الحد الذي صرنا فيه قبل أن ندعو الله ليدك حصون العدو ندعوه ليؤلف بين قلوب الأخوة فينا ؟!
أحييك أستاذي الشاعر الذي ينبض حرفه بالغيرة على الوطن و بالعروبية
فلقد تمكنت من خلال تساؤلاتك و استنكارك الحال إلى وضع أكثر من أصبع على أكثر من علة
و يظل الأمل معقودا بالله و حزمة من الرجال الرجال و كوم بنادق و رصاصات لتحقيق النصر الذي ننتظره
أستاذي الفاضل عبد اللطيف، كبير حرفك بمعانيه دائما و أنت أكبر...
لك تحياتي و تقديري الكبير و لحرفك النبيل الأصيل مثلها.
فقط اسمح لي بملاحظة عن المفعول به (العلةَ)منصوب و قد جاء مجرورا في هذا البيت
وَغدا ً سَيْشهـدُ خصْمُنـا= يومـاً يـداوي العِـلَّـةِ
و كأنني قد قرأته :
وَغدا ً سَيْشهـدُ خصْمُنـا= يومـاً يـداوي علتي
التوقيع
//
الغالية وطن النمراوي
وتتساءل غزة ,,, بل والعراق ,,, بل
وكل أوطاننا
لقد فاض الكيل ,,, ووصل السيل الزبى ,,, وراحت
نخبنا وقادة أمتنا الحراس على ثروات
الغرب ومصالحه ,, ينخرون
جسد الأمة ويفتكون
بآخر ما تبقى من كرامتها
حتى راح شبابنا يمجدون منتخبات مدريد ولشبونه
وصرنا نتباهى بأبطال ليسوا
من أبنا جلدتنا للأسف
والبيوت تهدم ,, والأطفال يموتون جوعى
والمزارع تحرق وتباد ,,
والنساء ترمل ,,, والأهل يعيشون في شتات
الأرض والقائمون على شؤون الناس
تجار وأصحاب رؤوس الأموال
فألهتهم الدنيا,, ونسوا الله فنسيهم الله إلى حين
والمؤامرات تحاك بيد القائمين
على شؤوننا ,,
وحدثي ولا حرج ,,, ولا حول ولا قوة إلا بالله ,,
سعدت بكلماتك التي آثرت قصيدتي
بطعم ولون رائعين ,,
وملاحظتك صائبة ,,,,,,,,,,
لك تحياتي وتقديري ,,
سنعود وكان على دمنا حتما مقضيا
وعلى الجمر سنمشي
نحن الغرباء
فطوبى للغرباء
معذبتي
د/ عدي شتات
أجل شاعرنا الرائع ,,, هكذا هم ,,, لسنا منهم ولا هم منا
منهم نواسخ شيطان ,,, أو حراس مصالح الغرب اللئيم ,,
أو سماسرة أوطان مقابل كراس أو طلاب توريث ,,
اللهم اصلح الحال ... وبدل الاحوال ,,,
تحياتي لك أخي وصديقي ,,
الشاعر الكبير / عبد اللطيف استيتي ... لله درك
هكذا على الشاعر أن يكون ... كم أنا سعيد ٌ بوجود حروفك
العذبة و هي تواجه الحقيقة المرة ... بكل كبرياء
حماك المولى .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...