هذه قصيدتي الاولى معكم اتمنى ان تعجبكم على امل ان يستمر سيل التبادل بيني و بينكم فاقرأ لكم اكثر من ما تقرأون لي فجيدكم احسن من ما اكتب
دمتم ايها الاصدقاء
مروا علينا فقد أعيى مدامعنا =دمعٌ رَنَاَ قد شابهُ الحزنُ
من يومِ غربتنا ما ارتاحتْ خوافقُنا=و الصبرُ فارقَنا و ابتاعنا شجنُ
إنّا على العهدِ مهما طالَ مفرقنا=زادَ الطعانُ بنا أو قلَّ ما طعنوا
يا من لكم بالقلبِ منزلةٌ=ما ليس يُنقِصهُا غنجٌ و لا وسنُ
عودوا علينا بلحنِ الحبِ مغفرةٍ=و سامحونا فقد ضرتْ بنا المزنُ
إن لم تعودوا فموتُ القلبِ ديدننا=و الطبعُ غالبنا إن مسَّنا الزمنُ
الحبُ يا (مريمٌ) مُبدي مشاعرنا=و العشاقون بدوا إنما راعهم بينُ
ها نحن أقبلنا بعد الرجوعِ هنا=و ما بفؤادنا لكمو و الصدقُ ممتحنُ
فقبلوا حبنا تزهو الحياةُ بنا= أو فارفضونا فنلقى منكمو وهنُ
تحياتي لكل من يقرأ كلماتي
آخر تعديل وطن النمراوي يوم 12-16-2010 في 12:12 AM.
هذه قصيدتي الاولى معكم اتمنى ان تعجبكم على امل ان يستمر سيل التبادل بيني و بينكم فاقرأ لكم اكثر من ما تقرأون لي فجيدكم احسن من ما اكتب
دمتم ايها الاصدقاء
مروا علينا فقد أعيى مدامعنا
دمعٌ رَنَاَ قد شابهُ الحزنٌ
من يومِ غربتنا ما ارتاحتْ خوافقنا
و الصبرُ فارقنا و ابتاعنا شجنُ
انا على العهدِ مهما طال مفرقنا
زادَ الطعانُ بنا او قلَّ ما طعنوا
يا من لكم بالقلبِ منزلةٌ
ما ليس يُنقِصهُا غنجٌ و لا وسنٌ
عودوا علينا بلحنِ الحبِ مغفرةٍ
و سامحونا فقد ضرتْ بنا المزنُ
ان لم تعودوا فموتُ القلبِ ديدننا
و الطبعُ غالبنا ان مسنا الزمنُ
الحبُ يا (مريمٌ) مبدي مشاعرنا
و العشاقون بدوا انما راعهم بينُ
ها نحن اقبلنا بعد الرجوعِ هنا
و ما بفؤادنا لكمو و الصدقُ ممتحنُ
فقبلوا حبنا تزهو الحياةُ بنا
او فارفضونا فنلقى منكمو وهنُ
تحياتي لكل من يقرأ كلماتي
مرحبا كثيراً بالأستاذ ابراهيم ..
أتمنى لك طيب المقام بين أخوة و أخوات قوافل زهر من جبال المحبة
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
الشاعر ابراهيم آل حمدان : اسعد الله صباحك بكل خير ونهارك سعيد
يسعدني أن أرحب بك في نبعنا من خلال مصافحتي لهذه الكلمات
الجميلة ,, حيث كانت مليئة بالمشاعرالمتدفقة من قلب حمل الوطن
في غربته التي تقض مضجعه ,,,فرسمت لنا الشوق أغنية تغنيها
الشفاه ويخفق لها القلب رغم المرارة
مية مرحبا و ألف أهلا و سهلا بك و بحرفك الجميل بيننا أستاذي ابراهيم
يسعدنا جدا أن يكون شاعر جميل الحرف مثلك بيننا
مروري للترحيب بك
و لاستعطافك بشأن الهمزات
الرفق الرفق بها فهي تاج الألف في حروفنا
فلم تجرد ألفك منها ؟!
و ألف أهلا و سهلا أخرى بك و بما تجود به علينا من قصائد جميلة.
لي عودة قريبة إن أذن الرحمن لقصيدة الصباح الجميلة هذي.
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.
و عودة لقصيدة الصباح أستاذي ابراهيم
و صباحك شعر
قصيدتك جميلة و زادتها نبرة الاستعطاف التي خرجت بعزف شجي من بين تفعيلات البسيط الذي يحبب لنا سيل المشاعر الدفاقة حنينا و لوعة من هجر و اغتراب
دعواتي أن يعيد الله إليك من لهم في القلب منزلة
فقط أسألك - لو سمحت- عن آخر ثلاثة أبيات
الحبُ يا (مريمٌ) مُبـدي مشاعرنـا
و العاشقون بدوا إنما راعهم بيـنُ
ها نحن أقبلنا بعد الرجـوعِ هنـا
و ما بفؤادنا لكمو و الصدقُ ممتحنُ
فقبلوا حبنـا تزهـو الحيـاةُ بنـا
أو فارفضونا فنلقى منكمـو وهـنُ
(بين) في نهاية البيت الأول هل هي مفتوحة الياء ؟
و عن الشطر الثاني للبيت الثاني : الصدق هنا معطوف على من ؟
(فقبلوا) أم (فاقبلوا) ؟
(وهن) في نهاية البيت الأخير : أ ليس حقها الفتح لأنها مفعول به؟
و العذر منك أستاذي فمنكم أنا أتعلم
و تقبل تحياتي و فائق تقديري.
اولاً اريد ان اشكر جميع من مروا هنا
و اترك لكم من القلب نبضاً يشكركم
و وروداً من مباسم الدنيا تختصر ما يدور بصدري من محبةٍ و احترام لكم و لمنتداكم الآغر
اولاً بالنسبة للهمزات فبيني و بينها لا اعرف ما اسميه و لكنني اعتقد اني ساطلق عليه قلة خبرةٍ بالتعامل مع الكيبورد العربي فكيبوردي لا يحوي الحروف كلها وانا اعتذر عن هذا شديد الاعتذار
اما بالنسبة لما كتبته صديقتي الكاتبة وطن النميري مشكورةٍ
فساجيب عنه خطوةٍ بخطوة.
اولاً: بَيْنُ و معناها الفراق و البعاد ساكنة الياء لا مكسورتها
اما في البيت الثاني في الصدق معطوف على حالة ما بقلوبنا فاساس الجملة السابقة لها
((لكمو ما بفؤادنا)) فيصبح الصدق معطوفاً على (لكم) المرفوعة في محل مبتداٍ مؤخر
و اعتقد اني اخطات مرةٍ اخرى بكلمة ((فقبلوا)) فقد قصدت ((فاقبلوا)) فاعذروا خطاي و مرضي
اما بالنسبة لـ((وهن)) فلقد فكرت بها كثيراً قبل ان اضعها و اعتقد انها تميل لان تكون حالاً يصف وضع العاشقين و ما سيلاقونه فلا بد لها ان تكون مرفوعة مساقاة لضميرها المستتر نحن
و قد اكون اقرب منكِ سيدتي الى الخطا و قد يكون العكس و عسى الرب ان يقرب بيننا بما هو خير للجميع
دمتم جميعاً و السلام ختام
اولاً اريد ان اشكر جميع من مروا هنا
و اترك لكم من القلب نبضاً يشكركم
و وروداً من مباسم الدنيا تختصر ما يدور بصدري من محبةٍ و احترام لكم و لمنتداكم الآغر
اولاً بالنسبة للهمزات فبيني و بينها لا اعرف ما اسميه و لكنني اعتقد اني ساطلق عليه قلة خبرةٍ بالتعامل مع الكيبورد العربي فكيبوردي لا يحوي الحروف كلها وانا اعتذر عن هذا شديد الاعتذار
اما بالنسبة لما كتبته صديقتي الكاتبة وطن النميري مشكورةٍ
فساجيب عنه خطوةٍ بخطوة.
اولاً: بَيْنُ و معناها الفراق و البعاد ساكنة الياء لا مكسورتها
اما في البيت الثاني في الصدق معطوف على حالة ما بقلوبنا فاساس الجملة السابقة لها
((لكمو ما بفؤادنا)) فيصبح الصدق معطوفاً على (لكم) المرفوعة في محل مبتداٍ مؤخر
و اعتقد اني اخطات مرةٍ اخرى بكلمة ((فقبلوا)) فقد قصدت ((فاقبلوا)) فاعذروا خطاي و مرضي
اما بالنسبة لـ((وهن)) فلقد فكرت بها كثيراً قبل ان اضعها و اعتقد انها تميل لان تكون حالاً يصف وضع العاشقين و ما سيلاقونه فلا بد لها ان تكون مرفوعة مساقاة لضميرها المستتر نحن
و قد اكون اقرب منكِ سيدتي الى الخطا و قد يكون العكس و عسى الرب ان يقرب بيننا بما هو خير للجميع
دمتم جميعاً و السلام ختام
مية مرحبا بك و ألف أهلا و سهلا أستاذي الفاضل ابراهيم
و لا تحمل هم الهمزات
أنت هات الكلمات مجردة من الهمزات و أنا سأعيدها لأماكنها و تتدلل
و شكرا جزيلا للتوضيح
و ثق أننا نحرص على أن تكون كل قصيدة بأعلى مراتب الجمال عن طريق الملاحظات و الأسئلة
و ستسعد جدا بإذن الله بصحبة أساتذتي الكبار في الدار
فكلنا هنا نتعلم من بعضنا البعض و نتعاون فيما بيننا من أجل خدمة الكلمة الحرة الصادقة و الأدب الراقي.
كم أسعدتني رحابة صدرك حماك الله.
فتقبل تحياتي و عميق امتناني و تقديري لحرفك الكريم و شخصك الأكرم.
الشاعر ابراهيم آل حمدان / أهلاً و سهلاً بك في رياض نبعنا الجميل
أتمنى أن تكون بأفضل حال ...قصيدةٌ ماتعةٌ و رصينة .. جميلةٌ في مبناها و معناها
أتمنى لك التوفيق .. حماك الله
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...