الراقي د. لطفي زغلول مساؤك محمل بعبير الوطن وأوقاتك مواسم أمل
هو قسم .. بل نشيد ثوري .. يلبس ثوب التحدي إصرار في تنفيذ قرار
العودة مهما طالت المدة فلا بد من العودة رغم أنف المعتدي ..
وقد استطعت بكل سلاسة ورشاقة أن توصل رأي كل لاجئ وكل من
هُجر عن وطنه الغالي فلسطين .. نعم بلساننا تحدثت وبكل بهاء ..
أثرت هذه الكلمات فيّ كثيرا سأترك هنا هذه الكلمات
ربما تشارك كلمات في التأكيد على ما جاء في هذه القصيدة
الباذخة وأقول ( حتما سنعود ) وهذا لا نقاش فيه ولا مساومة
أستاذي العزيز د. لطفي
حتماً سنعود
قصيدة كأنها كتبت اليوم مع أنها كتبت قبل أن مولدي
لو أحصينا كم كتبت للوطن من أناشيد وأغاريد وقصائد ،لكنت من أغزر شعراء فلسطين إنتاجاً وتغنياً بالوطن
فأنت شاعر وطني من الصف الأول
أمد الله في عمرك ومنحك الصحة والعافية
محبتي الخالصة