الراقي عبد اللطيف ستيتي مساؤك يرفل بالسعادة والهناء
أهلا بعودتك بيننا ،، وعودت حروفك النابضة
( رحل حزيران ) قصيدة مفعمة بالحسرة استرجاع للحظات
أثرت سلبا على الأمة العربية ،، نظمت كلماتك بثوب
يحمل الكثير من الثورة على الواقع ،، واستنكار للأحداث
ولمن اوصنا لهذه الهزيمة ولكل هزيمة بعدها
وصفت بصور جميلة ومعاني عميقة فكان نبض الورح
والمشاعر يعزف لحنا شجيا على عتبات الذكرى
لك كل تقديري واحترامي
أهلاً بك وبعودتك إلى أسرتك
إفتقدناك كثيراً
.........
أستاذي الغالي
أنا لا أذكر هزيمة حزيران ولكن والدي حدثني عنها وعن مساخر أحمد سعيد و(هنيئاً لك يا سمك البحر)
وعن العرب الذين كانوا يحلمون بسبي الإسرائيليات والجواري حيث كانوا يتمازحون عن عدد السبايا التي ستكون من نصيب كل واحد منهم .
...........
أستاذي الغالي
لقد نكأت جرحاً لا يزال ينزف
وقد صورت فأجدت التصوير
لا عدمنا هذا القلم اليعربي الراقي
محبتي الخالصة