زوجة ثانية

- مع احترامي للأخوات فقناعاتي لا أخفيها عن أحد-

هذه الأولى ولا يوما تضـــــــــــيع = ولها الطيبة من قبل الجميع
غيرأني عا شق أبحــــــــــــــــث عن = زوجة ثانية لو أستطيع
وتكونان بأحضـــــــان الهوى = و أكون الطير في فصل الربيع
زوجة واحـــــــــــــــدة لا تحتوي= من له قلب بما يهوى صريع
قد أباح الله كم واحـــــــــــــــــــدة = وأراد العدل للعبد المطيع
غــــــــــير أن الناس راحوا يمنعو = ن حلالا و يبيحون شنيع
و غدت كم فلذة ضائعـــــة = ما لها من محصن أو من سميع
وتعالى الفســــــــــــق فينا صارخا = و غدا الأمر بدنيانا فظيع
فاعذري أخــــــــتاه صبا عاشقا = حبذا المرأة في درب رفيع
ربما أغضـــــــــــــب أنثانا و لكـ = ن هو الحق جميل و بديع
فلنا الحــــصن و حضن نشتهي = و لكن الحفظ و السد المنيع
و سؤالي هل لنا من رجل = ليس بين الضعف و الظلم يضيع؟
ليس الا العقل و الدين معا = يمنعان الظلم و الضعف السريع.

02أكتوبر 2011

بظني

أن زوجة ثانية في الحلال ( وبعذر مشروع ) أفضل من خيانة زوجية غير شرعية

مع أمنياتي بالحب والأستقرار للجميع

سأبقــــى صـــــامتا

الأديبة كوكب البدري . شكرا على التناول الجميل . و الوقوف مع المنطق . بأمثالك تكون الأمطار ذات منفعة ، و تهب الرياح لا الريح . عاش الفكر الحي . و الخلاصة أن الشاعر لسان الصامتين و لكن بحكمة و امتاع . تقديري لقلمك الحاضر الموفق .

تحية للصمت و تقدير واحترام لصاحبه . و محبة لا تعدم .

راق أنت أيها الشاعر

وأنا معك فيما طرحت وذهبت

لم يشترط الله في تعدد الزوجات شروطا

غير القدرة والعدالة ..والعزوف عن تعدد الزوجات

معناها كثرة الأرامل والعوانس من جهة

وترسبات أخرى في المجتمع نحن في غنى عنها

تحية صديقي البديع

الأخ العربي المزواج..
قلت رأيك بسبكة شعرية جميلة وبسيطة، مع أنّها معبّرة وصادقة.
هذا من ناحية الشعر، أمّا رأيك الذي أحترم، فلقد قال به غيرك:

تزوّجت اثنتين لفرط جهلي
بما يحظى به زوج اثنتين

وقلت أصير بينهما خروفا
يُدلَّل بين أفضل نعجتين
....
قدّرك الله تعالى على ما فيه خيرك، سيرا على صراطه المستقيم.
مودّتي

قد يكون لي هنا راي يختلف عنكم

نعم الشرع يجيز ذلك ولكن للسعيد في بيته وزوجته تقوم بتأدية واجباتها الاسرية والزوجية على خير ما يرام حتى لا يشعر بالحاجة

ما الذي يدفعه لتجديد الزواج ؟؟؟

سؤال قد أجد له جواب عندكم

اثبت الموضوع

لأنه يرصد ويتناول حالة خاصة في المجتمع

دمت بخير

تحياتي

مصطفى السنجاري الشاعر الأديب . ما دار في ذهني أنك ضد الفكرة . و هذا لكونك لا تحيد عن المنطق . و فعلا جاء رأي مصطفى كما توقعنا. شكرا على الالتفاتة دوما . و حييت شاعرا . و أديبا .

الشاعر الحبيب نبيه السعدي . تحية لقلمك و فكرك . و حييت على نعم الرأي . و الموافقة . و لا من يفكر سليما يصطدم بالمنطق . و حكم الله أكبر و أوضح من المنطق . و هو ما اقتفيناه في ما كتبنا . تحية أخرى لسعادتك .