لوحة بهية , ملونة بمخيال خصب , ومؤطرة بصدق مشاعر
تشاكس العتمة بالبريق.
وكأن التي تغنى بها ابن ربيعة كانت تقصدك
( بينما ينعتنني أبصرنني * دون قيد الميل يعدو بي الأغر .... قالت الكبرى أتعرفن الفتى * قالت الوسطى نعم هذا عمر .... قالت الصغرى وقد تيمتها * قد عرفناه وهل يخفى القمر ).