تتجاهل السماوات دعواتنا الحمقى
لايُستجابُ لحجج العاصين
لا يتحرك الأمل في البقية
فاللعنات لم تُبقي الفرح
في بيت الرّب
ولا صدور الأنبياء.
نحن في العصر الرقميّ
مُكبلين عن الحركة
نساق الى مصيرنا المحتوم
تتنازعنا غريزة الإحباط
ننشد السلام غالباً!!!
الطريق إلى روما لا يمكن
أن يمرّ عبر أشلاء
الدُمـــى
ومسالخ القمع الفكري
والإنسانيّ
تملأ السجون
وتصادر العفة
عند بلاط الحاكمين!!