انتظار يطل من خافية الوجع ,,
وطافحة ال تشخُص في انتظار بطول المدى ,,
وأنا يعملقني قلق بماهية الصوت ,,
يفضي أن تأرجح ,إذا خانتك الأماسي ,,
وتململت في مدني أملاح الصد ,,
بعمق الوجع كان هبل السؤال ,,
جواز العبور دنيا فسيحة ,وأنثى تمشط شعر الريح ,,
أنىّ تواترت الحكايا ,فقلب المرء يسعى طرا,,
كي يستريح ,,
إليك وقـــــــــــــــار,,,,,