اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.غدير احمد لِ أيلول حكاية نزف في عمق الذاكرة تهز الجدران المتصدعة ألماً عبر محطة الوقوف الإضطراري للحظات نص موجع نثر على صفوف الورق وقلم يكتب يقف في وجه الريح فريد مسالمة ... المتفرد دوماً كل منا يحمل بـداخله غيمة مــاطرة بالأمل وها هي غيمتك تمطر على أرواحنا المتعبة أنحني لك بكلِ إحترام وتقدير ...~! عاصفٌ هو أيلول ويترك في الروح بعض أحزان وقليلاً اكتئاب وصفراوية بالرؤيا بعض تعبك تعبي يالغدير ونحن من نفس الطين وعلى ذات التُراب نقف ونعيش يحدوني الأمل دائماً وأستغفر الله لك تنحني لك الأغصان الخضراء غدير مودتي