رغمَ كل عيونكَ أذرعك التفاتاتك الصاخبة كان كلي يفوقك وكانت أحجية الأنتظار البالية تنتهي بلقاء ذابل إلى الحين الذي فقدَ فيه وجهكَ قناعه.. كانت يدي تمسح عنك ما تبقى مني .. هيك خطر ببالي سيد نياز... تحياتي لفنك وإبداعك.. سوزانة