ربما في اللحظة التي ارتبك فيها الموت تسبقه اصوات الثكالى التي ألفها من قبل ،، تريث
لحظة ، لكن اصابعهم لم تتريث لحظة الضغظ على الزناد او لحظة اطلاق اللهب فكم بك ياموت
رحمة أكثر من هؤلاء .
ومضة تمسك الوجع من هامته لتصفق به وجوه الجبناء
تحيتي استاذي القدير / سلم القلم