ربما في اللحظة التي ارتبك فيها الموت تسبقه اصوات الثكالى التي ألفها من قبل ،، تريث
لحظة ، لكن اصابعهم لم تتريث لحظة الضغظ على الزناد او لحظة اطلاق اللهب فكم بك ياموت
رحمة أكثر من هؤلاء .
ومضة تمسك الوجع من هامته لتصفق به وجوه الجبناء
تحيتي استاذي القدير / سلم القلم
على قارعة الأسى.. اختال الموت، ذات مرور
فاستثار سمعه صوت ثكلى، وعند إصاخته السمع، اكتشف بأنهن ثكالى وأرامل نادبات..
فتأكد أن الجمع واحد، والواحد جمع
لذا تريث.. ليعلِّم الإنسانية درساً بالرفق بالإنسان
ولأجل أن لايرجمني التأريخ، سأرفعك راية سلام أيتها الأميرة.