آخر 10 مشاركات
بماذا تشعر \ين...الآن (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          أما آن للصمت أن يُكسَر؟ (الكاتـب : - )           »          دعوة من القلب لراحلنا العزيز عبدالرسول معله (الكاتـب : - )           »          على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - )           »          دعاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مشهد مؤلم ومبكى جدا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          المناضله العراقيه هناء الشيبانى (الكاتـب : - )           »          انتظار (الكاتـب : - )           »          برق العيد (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج)

الملاحظات

الإهداءات
ابتسام السيد من ليبيا بلد الطيوب : كل عام وأنتم الحير آل النبع الكرام************عايدين فايزين دوريس سمعان من صباحكم مسك : طيب الله جمعتكم بالخير والبركات

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 08-02-2013, 09:27 PM   رقم المشاركة : 1
أديبة
 
الصورة الرمزية وقار الناصر





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :وقار الناصر غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: إرتباك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   إرتباك
ـــــــــــــــــــــــــــــــ عمر مصلح

- تربكني أصوات الثكالى.. حين أتريث بالمواجع
قالها الموت.. ذات مرور بوطني


ربما في اللحظة التي ارتبك فيها الموت تسبقه اصوات الثكالى التي ألفها من قبل ،، تريث

لحظة ، لكن اصابعهم لم تتريث لحظة الضغظ على الزناد او لحظة اطلاق اللهب فكم بك ياموت

رحمة أكثر من هؤلاء .

ومضة تمسك الوجع من هامته لتصفق به وجوه الجبناء

تحيتي استاذي القدير / سلم القلم












التوقيع

سريعٌ مثل انكسار المرايا
انكسارُ المشاعر

وقار

  رد مع اقتباس
قديم 08-03-2013, 01:50 AM   رقم المشاركة : 2
أديب وفنان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عمر مصلح غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شموع الخضر
0 حواريات / مع شاعرة
0 حواريات / رحلة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: إرتباك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقار الناصر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   ربما في اللحظة التي ارتبك فيها الموت تسبقه اصوات الثكالى التي ألفها من قبل ،، تريث

لحظة ، لكن اصابعهم لم تتريث لحظة الضغظ على الزناد او لحظة اطلاق اللهب فكم بك ياموت

رحمة أكثر من هؤلاء .

ومضة تمسك الوجع من هامته لتصفق به وجوه الجبناء

تحيتي استاذي القدير / سلم القلم

على قارعة الأسى.. اختال الموت، ذات مرور
فاستثار سمعه صوت ثكلى، وعند إصاخته السمع، اكتشف بأنهن ثكالى وأرامل نادبات..
فتأكد أن الجمع واحد، والواحد جمع
لذا تريث.. ليعلِّم الإنسانية درساً بالرفق بالإنسان
ولأجل أن لايرجمني التأريخ، سأرفعك راية سلام أيتها الأميرة.






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:32 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::