الأديبة الواعية
منوبية
ليس بعيداً عنك كل ها السمو والجمال بفنون الرد والتعليق المتزن الراقي والذي لا يحمل في مُجمله غير لغة الأدب الفخم والذي يبرز من خلال وعيك وإدراكك للمطروح عليه
وهذا لعمري يُضيف لسجلي المتواضع شهادة واعية وواثقة ممهورة بختم الرحيق
أسعدني حُضورك وتعليقك ومواكبتك لما انشره مما يضعني امام تحدي كبير لبلوغ الغاية الأروع وهيَّ مخاطبة الخاصة بما يتفق وذائقة المُريدين والعابرين للنص والرؤيا
بالغ تقديري وعرفاني
.gif)
.gif)
.gif)