الفاضلتان الكريمتان رائدة زقوت مرمر القاسم
عاش الرجل أديبا شهما شجاعا في مواقفه وحين رحل تاركا ذلك الفراغ الرهيب فهو كما البدر حين يفتقد
رحمه الله و اسكنه فسيح جنانه
و رمضانكما كريم و كل رمضان و انتن بألق الحرف و سمو المعنى و تجلي الفكرة ’ و انتن بخير.