أتابع بصمت كعادتي ولي بحول الله رؤيا خاصة تأثرية سأحاول ضمها الى هذا الصيد الوافر لأُبرز جماليات النص بما حوى من مشاهد وصور خالص محبتي لكما الوليد وأستاذي عبد الرسول