أستاذي العزيز الوليد
لا أُخفي عليك أنها من أوراقي القديمة ....
كتبتها ذات وجع والمسافة بين نهر الماين/فرانكفورت ودجلة/بغداد
كانت همسة واحدة وألف تنهيدة
ماكانت مسحة الحزنِ قط من اختياري والدليل على ذلك نصوصي الحالمة
وحروفي التي تصنع بنفسها الأمل وأحيانا كثيرة من العدم ...!
نعم لابد لـ الليل أن يبتسم
ثق...سيبتسم
شكرًا من القلب لحضورك الرائع وقراءتك الأروع
وشكرًا لوردتك التي لا ولن تذبل هنا
دمتَ بألف خير سيدي