ربما آن الآوان لليلك أن يبتسم ...
رصدتُ قلمك وما زلت ..وهناك خط لا زلت تسيرين عليه
في كتاباتك وكأنه بات نهجا لك ، وهو مسحة الحزن التي تخيم على حرفك ، صورك ، قلمك
نصوصك ...وهذا ليس عيبا بل حالة إبداعية جميلة ، تملكيبن القدرة الهائلة في التعبير .
الرائعة أمل :
في هذا النص حوارات باطنية كثيرة ، بينك وبينك ، بينك وبينهم ، بينك وبينه ...تتجلى الذات وال ( هم ) في هذا النص الجميل ...
ربما مررت هنا وودت أن أزرع وردة في ثنايا هذا النص مجددا إحترامي لقلم ينتمي لك ...
لك التحية والتقدير
الأديبة أمل
تحية وحب وتقدير
أشجيت من قرأك
وغصت في ثنايا الألم
وعبرت عن خوالج النفس العربية كلها
ومن خلال الدجى لاح أملك يا أمل
ليبشر بالغد الآتي
سلمت يمينك
اعذريني في قولك :وضيوفٌ عابرين ــ أظنها يجب أن تكون عابرون
الأديبة أمل
تحية وحب وتقدير
أشجيت من قرأك
وغصت في ثنايا الألم
وعبرت عن خوالج النفس العربية كلها
ومن خلال الدجى لاح أملك يا أمل
ليبشر بالغد الآتي
سلمت يمينك
اعذريني في قولك :وضيوفٌ عابرين ــ أظنها يجب أن تكون عابرون
مع المودة
رمزت
أهلا ومرحبا بك أستاذي العزيز رمزت ابراهيم
كعادتك أينما حللت..تملأ المكان شذا عطرك
لك ولقراءتك انحناءة تطول
ولملاحظتك الثمينة ألف شكرٍ وشكر...صدقت أستاذي الصحيح (عابرون)
تحياتي واحترامي لك
ربما آن الآوان لليلك أن يبتسم ...
رصدتُ قلمك وما زلت ..وهناك خط لا زلت تسيرين عليه
في كتاباتك وكأنه بات نهجا لك ، وهو مسحة الحزن التي تخيم على حرفك ، صورك ، قلمك
نصوصك ...وهذا ليس عيبا بل حالة إبداعية جميلة ، تملكيبن القدرة الهائلة في التعبير .
الرائعة أمل :
في هذا النص حوارات باطنية كثيرة ، بينك وبينك ، بينك وبينهم ، بينك وبينه ...تتجلى الذات وال ( هم ) في هذا النص الجميل ...
ربما مررت هنا وودت أن أزرع وردة في ثنايا هذا النص مجددا إحترامي لقلم ينتمي لك ...
لك التحية والتقدير
الوليد
أستاذي العزيز الوليد
لا أُخفي عليك أنها من أوراقي القديمة ....
كتبتها ذات وجع والمسافة بين نهر الماين/فرانكفورت ودجلة/بغداد
كانت همسة واحدة وألف تنهيدة
ماكانت مسحة الحزنِ قط من اختياري والدليل على ذلك نصوصي الحالمة
وحروفي التي تصنع بنفسها الأمل وأحيانا كثيرة من العدم ...!
نعم لابد لـ الليل أن يبتسم
ثق...سيبتسم
شكرًا من القلب لحضورك الرائع وقراءتك الأروع
وشكرًا لوردتك التي لا ولن تذبل هنا
دمتَ بألف خير سيدي