آه غاليتي "زهراء " قلبتي المواجع لا تتسائلين ولا تهدري وقتك في طرح الإستفسارات والإستفهامات لأننا مع الأسف في زمن غير زمن إنتحر فيه الحب الصادق وإندثر فيه الوفاء أصبح الرجل مثل هارون الرشيد يفضل الكثير من الجواري كوني أميرة أيتها الوارفة,, أهلا وسهلا بكِ بيننا وردة عطرة محبتي وتقديري
يا لسذاجة الساعات !!!! كلما تذكرنا نوبات جنوننا,, تبرأت منا الالوان وتلاشينا كالرماد!!!