أمنياتي أستاذ لطفي..أن تدوم هذه المصالحة وألا يعود الفلسطينيون إلى دائرة الإنقسام
في مثل هذه الأحداث وبين بؤر الإختلافات والنزاعات يعبث العدو وتدور الدائرة لصالحه
أنا ليس عندي شك بأن الفلسطينيين يدركون معنى الإنقسام ويعلمون حق المعرفة أنها لصالح الصهاينة أنفسهم
أملنا كبير أن تكون هذه المصالحة الأخيرة وألا يعودوا للإنقسام والإختلاف بين بعضهم
النكبة واحدة لا يمكن تجزأتها مطلقا..هي فقط ما زالت ترمي بثقلها كل يوم على الشعب الفلسطيني
اليهود جماعة ماكرة وعلى الفلسطينيين أن يتعلموا كيف يواجهون هذا المكر بدهاء الوطني المدافع عن حقه
تقبل مني هذا المرور سيدي
وأدام الله الخير على الأمة العربية كلها
سوزانة