و تـسـاءلَ الأصـحـابُ أيــنَ سَميـرُنـا=مَن كـان فـي الليـلِ البهيـمِ الفرقَـدا
بلى أيتها الشاعرة الوطن
هذا هو اسان حالنا جميعاً هنا
قصائدنا مجدبة بدون إطلالته المغدقة
وحروفنا أسيانة بدون تشجيعه ودعمه
نكأتِ جرحاً لما يزل غضاً رطيباً
بوركت مشاعرك وأنت تلميذته التي مات
وهو عنك راض
مودتي وتقديري
أختاه