الأفراح و الأحزان ،
انخابٌ على الارض .
غيمةٌ هاجرتُ
محملةًً بالشظا يا
حروبٌ احيا بها :
أشتاقُ ولامُشتاق
اغني ولا ألحان
أبكي ولا أطلال .
لهفتي تسلبني رقة النوم
فما حصدت أشواقي، أشواقهم !
اعزي نفسي ببعض الر مل، احملهُ
ذاكرة، وصحارى أغنيات .
كلمات باتت بين سطورها لهفة أستاذتي التي وجدت لها بعض حبات رمل لتعزي بها نفسها
فورد على خاطري من لم يجدوا حتى ذرات الرمل ليعزوا بها أنفسهم !
جميلة جدا كلماتك المشتاقة و لا مشتاق، تغني بلا ألحان، و تبكي، لكن ؛ لا أطلال !!
رائعة حماك الله .
لك تحياتي أستاذتي فرات، و لحرفك الألق
عزيزتي فرات عندما قرأت قصيدتك المكثفه قلت : نامي بسلام ما دمت بل مشتاق
ولا الحان ولا اطلال ما لك ولها ، ثم اعدت القراءة فالشاعر لا يكتب عبثا واكتشفت
تلك [ اللاجدوى ] من الأنتظار .