حلب ، دمعة ثكلى تحرق القلب ، وزفرة طفلة تحتضن دميتها ،
تبكي بحرقة ، تشكو تخاذل العرب
اَه يا وجع القلب يا حلب ، يا ملح البلد ،
حلب صرخة والد فقد فلذات كبده ،
رفع أكف الضراعة إلى السماء يشكو ظلم ذوي القربى ،
ودمع العين قد سكب
وطفولة توأد تحت التراب دون سبب .
تبت يدا أبي لهب
جامعة العهر ، أين ميثاق الشرف ؟
هل تحتاج النخوة إلى طلب ؟
تغضون الطرف عن نيرون ، تلتمسون له ألف سبب
أبناء عمومتي أين وشائج القربى و النسب ؟
ويحكم من شر قد اقترب
حاقد يقبع خلف الحدود للثأر قد طلب
ومدعي مقاومة للدم قد سكب
من يضمد جراحك ويهدهد أوجاعك يا حلب ؟
ما دام منا الرشيد ، ومنا الوليد ، لن تطفئوا نور الشمس
محال ، وعد الحق قد اقترب
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
حلب،، وجع السماء حين تغضب السُحب
فتأبى أن تُمطِر
حلب،، أنين الثكالى حين يعجز الصخر
عن ضبط اتزانه
فينهارُ مُدمراً خارطة كُل الدروب
التي كانت تبتسم لخُطانا
حلب،، وجع السماء حين تغضب السُحب
فتأبى أن تُمطِر
حلب،، أنين الثكالى حين يعجز الصخر
عن ضبط اتزانه
فينهارُ مُدمراً خارطة كُل الدروب
التي كانت تبتسم لخُطانا
حلب وجع القلوب حين تُرمى بِحمم الغضب
مهلاً لا بد من أن ينجلي الليل
وتضحك شمسُ الطفولة
تحيتي
صباح الخير الزميلة العزيزة عروبة
سعيد بمعانقة بوحك الجميل
خالص شكري
كوني بخير
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
كل ما قد قيل .. قليل
لعن الله اصحاب السياسة تجار الحروب والدم
كان الله في عون أهلها
بوركت
شاكر حضورك العطر الزميل العزيز
لقلبك باقات ورد
محبتي
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
هو وجع الأمّة من أزل التكوين
أي جرح أقسى من الموت يا وطن
ها نحن نرمي على آخر طقوس السلام بسيل من دموع وعجز
هذا وجع لو تعلمون عظيم
أهل حلب لا بواكي لهم سيدتي ، مع الأسف هذا هو واقع الحال
أشكر حضورك الجميل أستاذة حنان
سلمت
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟
ألا إن وعد الحق قد اقترب بحول الله
موجعة ولها حق التوجع والأنين أيها القدير
لله الأمر من قبل ومن بعد..وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
سلمت أناملكم على هذا الطرح الجزيل
مودتي
ألا إن وعد الحق قد اقترب بحول الله
موجعة ولها حق التوجع والأنين أيها القدير
لله الأمر من قبل ومن بعد..وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
سلمت أناملكم على هذا الطرح الجزيل
مودتي
صباح الخير الأستاذ العزيز ألبير
وشكراً على حضورك العطر
محبتي
التوقيع
روحي تحلق بعيداً في الفضاء تخترق الاَفاق ، ترنو إلى أحبة حيث الشحرور والحسون يشدو على الخمائل أعذب الألحان . لما رأى الحمام لوعتي وصبابتي رق لحالي وناح على الأيك فهيج أحزاني وأشجاني . أتسكع في أروقة المدينة وأزقتها .. أبحث عن هوية ووطن ! ولا شئ غير الشجن . أليس من الحماقة أن نترك الذئاب ترتع فوق تخوم الوادي ؟