ياله من عشق ثمين مكين يصهر فيها الحياة
ويبدّد ألوان أفراحها المصلوبة على جدران الفقد
لتعود روحها من بعده
محلّقة في أعلى ملكوتها من جديد
أدهشتني يا ألبير
لكني تعوّدت منك المفاجآت الآسرة
دام لك الألق أخي الطيب
ياله من عشق ثمين مكين يصهر فيها الحياة
ويبدّد ألوان أفراحها المصلوبة على جدران الفقد
لتعود روحها من بعده
محلّقة في أعلى ملكوتها من جديد
أدهشتني يا ألبير
لكني تعوّدت منك المفاجآت الآسرة
دام لك الألق أخي الطيب
هي حقاً عبور على مراكب الروح
وحديث روح تصاعد حتى عرّش العشق في سابع وجدان
ياساطع المشاعر والقلم
يفرح سري بهذا البوح كلما قرأتك
للرائع القدير ألبير لك كل التقدير
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة