... باكرا ، خرجوا مهطعين. داخل قاعة فسيحة الأرجاء اجتمعوا. استلوا أقلامهم الذهبية، اعتكفوا" يحلون الكلمات المتقاطعة" على دفتر البلدان المتناحرة.
قرروا أن يقضوا على أشرارها. مزقوا الخرائط الأصلية، فطن التاريخ للعبة، فاختفى يدفن وثائقه بين الأنقاض!؟
دائما هناك خرائط أخرى وآليات جاهزة لتمزيق الأوطان والتاريخ مستهدف هو الآخر وربما قبل الجميع
نص من واقعنا المؤلم ونحن نتحمل وزر ما يحدث لأننا نساهم في تحقيق أهدافهم بخلافاتنا
يثبت النص مع التقدير
تحياتي
دائما هناك خرائط أخرى وآليات جاهزة لتمزيق الأوطان والتاريخ مستهدف هو الآخر وربما قبل الجميع
نص من واقعنا المؤلم ونحن نتحمل وزر ما يحدث لأننا نساهم في تحقيق أهدافهم بخلافاتنا
يثبت النص مع التقدير
تحياتي
شكرا للبدعة المتالقة سولاف على الدعم والتتبع والتشجيع ،شكرا على قراءتك المركزة والهادفة ،
فعلا أختي ،أين كنا ،وأين نحن الآن ؟
لا أدري هل التاريخ يصتع لنا الوضعية ،أم نحن الذين نصنع تاريخنا بأيدينا ..
شكرا على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
مودتي وتقديري ..
يا لها من كلمات مدوية تبعثر تاريخ طويل بين جنبات آلامها..!
أليس هو الواقع المرير...
سلمت أناملكم والحواس أيها القدير
احترامي
شكرا على قراءتك المركزة والهادفة أخي المبدع المتالق البير ،
فعلا أخي ،واقعنا الحالي لا يبشر بالخير ،لكن ،الأمل في الله تعالى .
شكرا على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
مودتي وتقديري ..
شكرا على قراءتك المركزة والهادفة أخي الدكتور أسعد.
أخاف أن يطول هذا الألم ،وأتمنى ان تنتهي الرواية غدا أو يوم غد .
شكرا على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
مودتي وتقديري ..