لا شكّ أن الشعب العربي من أقلّ الشعوب قراءة على وجه الأرض
بغضّ النظر عن تدهور الوضع الثقافي العربي للمؤسسات السلطوية التي تهيمن على مراكز إنتاج الثقافة والمثقفين
وهؤلاء هم المعوّل عليهم في الدرجة الأولى لخوض غمار هذه المعركة الفكرية الملحّة
وهذا يتطلب منهم شجاعة وجرأة في الإشارة إلى مواضع العطب
أعاننا الله على هذا الجيل الذي سينتجه هذا التردّي الملحوظ والذي زاده الوضع الوبائي فسادا وتعطيلا
من أجمل المواضيع وأهمّها
شكرا لطرحكم القيّم كاتبنا المثقّف القدير المهدي شعبان
.
.
يثبّت
معكم كل الحق أديبنا الكريم
فالعرب في جلهم أثبتوا أنهم لا ينتمون لهذه التسمية ببنت شفة
ذاك أنهم أعراب فقط! وصَموا لغتهم وتاريخهم والأرض التي استعمروها بعار طباعهم المريضة
المتنكرة لتاريخها والعابثة فيه نزولا عند رغبات السلطان
وتبعية للغرب الذي أتقنوا لغته وحفظوا تاريخه وحافظوا على إرثه كما لو كانوا منه!
حتى بات الهمام فيهم من يتقن لغات الدنيا كلها .. ولا داع ليتعرف على لغته
وهي ما؟! لغة القرآن الكريم والرسول العظيم ودين الإسلام للصلاة والبرزخ والمحشر والجنة
بئس القوم الأعراب... ورحم الله من كان عربيا يحترم هذا.. وقليل ماهم.
شكرا لكم ودمتم بخير
لا شكّ أن الشعب العربي من أقلّ الشعوب قراءة على وجه الأرض
بغضّ النظر عن تدهور الوضع الثقافي العربي للمؤسسات السلطوية التي تهيمن على مراكز إنتاج الثقافة والمثقفين
وهؤلاء هم المعوّل عليهم في الدرجة الأولى لخوض غمار هذه المعركة الفكرية الملحّة
وهذا يتطلب منهم شجاعة وجرأة في الإشارة إلى مواضع العطب
أعاننا الله على هذا الجيل الذي سينتجه هذا التردّي الملحوظ والذي زاده الوضع الوبائي فسادا وتعطيلا
من أجمل المواضيع وأهمّها
شكرا لطرحكم القيّم كاتبنا المثقّف القدير المهدي شعبان
.
.
يثبّت
نص جديد يتقنه قلم أنثى وكأنها ترسم بالحنّاء على كف الوضع الراهن خطوطا تلتقي في تقاطعات تجبرنا للوقوف عندها تعجبا وإعجاباً !!!
سلم المرور والتطريز .
معكم كل الحق أديبنا الكريم
فالعرب في جلهم أثبتوا أنهم لا ينتمون لهذه التسمية ببنت شفة
ذاك أنهم أعراب فقط! وصَموا لغتهم وتاريخهم والأرض التي استعمروها بعار طباعهم المريضة
المتنكرة لتاريخها والعابثة فيه نزولا عند رغبات السلطان
وتبعية للغرب الذي أتقنوا لغته وحفظوا تاريخه وحافظوا على إرثه كما لو كانوا منه!
حتى بات الهمام فيهم من يتقن لغات الدنيا كلها .. ولا داع ليتعرف على لغته
وهي ما؟! لغة القرآن الكريم والرسول العظيم ودين الإسلام للصلاة والبرزخ والمحشر والجنة
بئس القوم الأعراب... ورحم الله من كان عربيا يحترم هذا.. وقليل ماهم.
شكرا لكم ودمتم بخير
للأسف الشديد اليوم الخراب والدمار للعقول ممنهج
لأن منظومة الحكم مبنية على أنقاض وحطام التعليم .
وبقاء الأنظمة منتهية الصلاحية مشروط بتجهيل الشعوب وتجويعها , فحتى الرأسمالية تخلت عن فتاتها ولعقت مقولاتها ونظريتها وتجاوزت الشيوعية في أمتصاص دماء وعرق الكادحين .
أتذكر حكمة قالها الراحل التونسي الحبيب بورقيبة للقذافي : لماذا لا تعلّم شعبك يا عقيد ؟؟؟؟؟ أجابه القذافي : أخشى أن يثوروا عليّ !!!! قال له بورقيبه : يثوروا عليك متعلمين أفضل من جهلة . وكانت نهايته حتمية لأنه حصد ما حرثه حينما أضاع دولة وثروة وبنية تحتية وتعليم وصحة ليبني مجدا زائفا له به !!!!
مداخلة رائعة من كاتب وأديب يجيد ترويض الحرف وصياغته !!!!
.......
ولأني عاصرت لفترة طويلة مدرجات العلم والثقافة
وما أسموها بكليات تدريبية
اختلط فيها عبث طالب مع جهالة مدرس
فإني أؤيد صرختك وبشدة
فحال أمة ( إقرأ ) بات بخبر كان
جل همهم فائدة رخيصة تهوي بنا صوب قاع الثقافة
كل التقدير أديبنا المتميز على إلقاء الضوء على آفة نعاني منها جميعا
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
حال المدرسة يتدهور والمجتمع ينهار كالبنايات الهشة التي أقيمت
على برج هار.. نسأل الله اللطف بمدارسنا وأبنائنا فكل خلل في المجتمع
أو مرض أو تخلف أوتقهقر أوتراجع بلا شك سببه المدرسة التي أصبحت
هدفا لضرب المجتمعات بضعفها وضعف غاياتها ومقاصدها واهدافها
وضعف برامجها ومناهجها وضعف معلميها ومسييريها ...
شكرا لك أستاذ المهدي شعبان ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه