تذكرني هذه القصيدة بمسرحية (ألذي ظل في هذيانه يقظاً) المعدة عن قصائد شعرية
إذ وجدت شاعرنا يقظاً حد الشعور المتولد من اكثر من حس
جوارحـي سَقِمَتْ بالشـوقِ فـي ألــمٍ
إلـيـكِ لـكنْ ومـــا أحـــلاهُ مـــنْ ألـــمِ
ومعايشة ميدانية مسبوقة بتوجع غض لم تُدكه النوائب بعد
جـاورتِ روحـي عَنَاءً دونهـا جـسـدي
فقـد أتيـتِ عليهـا قبـلُ فــي الـرحـمِ
نص سافر بي إلى الأثر القديم.
تحية لك من عاشق لم يعش براءة الأطفال أبداً.
وسلمك ربي وعافاك.