فريد
عندما تنتصب الذّات الكاتبة في مرآة غير مكسورة فانّها لا تغفل أبدا أبدا يا فريدعن هويّتها...
ولن يرفع صوتك ايها المبدع الأبيّ صوت قارئك ليحاكمه او يطالب بسجنه فيك....
فريد
هنا كتبت فوق كلّ متوقّع وواردليتحوّل النّص الى مفاتيح واستعارات هامّة
سيعود وجهكِ مُتهماً بانتحال شخصيتي..
التهمة وطن والحكم عشقٌ حد الموت..
حيث لن نرضخ لشروط المساء
ولن نستأنف القرار ..
وفّقت أيّها الرّهيب في هذا المقطع بالذّات الى خلق ونسج رموز داخل بيان نصّك ومن المفارقات السّاخرة التي أعتمدتها أن تكون التّهمة وطنا والحكم عشقا حدّ الموت
كأنّي بها المساوقةلأحوال من التّعنّت
فالوطن عالم يا الفريد وعشقه لا يمكن أن يكون الاّ خارج قوانينهم وظوابطهم وغطرستهم والوطن عندك هنا عشق يحتكم الى قوانينك الذّاتية المبتدعة..
هنا كتبت الوطن بخلاياك بأوردتك وبدفق دمائك ...
وهنا انت أدهشت وأنا واللّه واللّه يا الفريد بكيت....وانحنيت اجلالا لك ...لوطنك فلسطين الشّامخة بك...
الكتابة هي فن رسم المشاعر على الورق.. هي حالة احتكاك بين الذاكرة ورعشات القلم ..
تجبرني مفرداتك للغوص في عمق النص ، حيت تتشظى بعثرات الروح لتلمها الفكرة ،
فعلاً هي تمرد وجنون واندماج وخشية من المسموح والممنوع ،
دام تواجدك وهذا الفيض من العطاء يزرع فينا الأمل لنعلن نخب عودتنا لأرض نعشقها بعيداً عن سيقان التمني ،
لروحك .. لقلم يكتب ما بداخلك كثير امتناني
ولك خالص المودة يا عاشق تراب فلسطين
هيام
ملاحظة ومن خلال هذا النص
أرجو من الإدارة المكرمة تثبيت لقب ( عاشق تراب فلسطين ) أمام اسم شاعرنا الكريم فريد مسالمة
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
فريد
عندما تنتصب الذّات الكاتبة في مرآة غير مكسورة فانّها لا تغفل أبدا أبدا يا فريدعن هويّتها...
ولن يرفع صوتك ايها المبدع الأبيّ صوت قارئك ليحاكمه او يطالب بسجنه فيك....
فريد
هنا كتبت فوق كلّ متوقّع وواردليتحوّل النّص الى مفاتيح واستعارات هامّة
سيعود وجهكِ مُتهماً بانتحال شخصيتي..
التهمة وطن والحكم عشقٌ حد الموت..
حيث لن نرضخ لشروط المساء
ولن نستأنف القرار ..
وفّقت أيّها الرّهيب في هذا المقطع بالذّات الى خلق ونسج رموز داخل بيان نصّك ومن المفارقات السّاخرة التي أعتمدتها أن تكون التّهمة وطنا والحكم عشقا حدّ الموت
كأنّي بها المساوقةلأحوال من التّعنّت
فالوطن عالم يا الفريد وعشقه لا يمكن أن يكون الاّ خارج قوانينهم وظوابطهم وغطرستهم والوطن عندك هنا عشق يحتكم الى قوانينك الذّاتية المبتدعة..
هنا كتبت الوطن بخلاياك بأوردتك وبدفق دمائك ...
وهنا انت أدهشت وأنا واللّه واللّه يا الفريد بكيت....وانحنيت اجلالا لك ...لوطنك فلسطين الشّامخة بك...
فريد عندما تنتصب الذّات الكاتبة في مرآة غير مكسورة فانّها لا تغفل أبدا أبدا يا فريدعن هويّتها... ولن يرفع صوتك ايها المبدع الأبيّ صوت قارئك ليحاكمه او يطالب بسجنه فيك.... فريد هنا كتبت فوق كلّ متوقّع وواردليتحوّل النّص الى مفاتيح واستعارات هامّة سيعود وجهكِ مُتهماً بانتحال شخصيتي.. التهمة وطن والحكم عشقٌ حد الموت.. حيث لن نرضخ لشروط المساء ولن نستأنف القرار .. وفّقت أيّها الرّهيب في هذا المقطع بالذّات الى خلق ونسج رموز داخل بيان نصّك ومن المفارقات السّاخرة التي أعتمدتها أن تكون التّهمة وطنا والحكم عشقا حدّ الموت كأنّي بها المساوقةلأحوال من التّعنّت فالوطن عالم يا الفريد وعشقه لا يمكن أن يكون الاّ خارج قوانينهم وظوابطهم وغطرستهم والوطن عندك هنا عشق يحتكم الى قوانينك الذّاتية المبتدعة.. هنا كتبت الوطن بخلاياك بأوردتك وبدفق دمائك ... وهنا انت أدهشت وأنا واللّه واللّه يا الفريد بكيت....وانحنيت اجلالا لك ...لوطنك فلسطين الشّامخة بك...
------------
المُنعمة الأُستاذة دعد
سيدة الخُلق الرفيع
وصاحبة أفضل قلم قارئة وأصدق عضو بالنبع رداً وتعليقاً وكتابةً وخُلقاً
يطيب لي المُقام هُنا حيث هذا الباذخ والمموسق من اضافة
تمنح النص السالف الكثير من البهجة والإستمرار والبقاء
ولأننا نحمل ذات الهم وذات الجرح المُرسلة بين ثنايا الأوراق
ولأننا نمضي كما عاصفةً في وجه الرياح الضالة
في زمنٍ تساوت فيه الكتابة والنِخاسة وبيع الخُضار..!
فقد تساوينا وتسامينا فوق ذلك وسرنا
في ذات الطريق القويم
الذي من خلاله نخترق الحواجز دون مواربة
ولهذا وجد الكاتب ووجدت الثقافة ووجد المثقف!!
وأخالني أنني أمام جودة حرفك ونقاء سريرتك
وعنفوان تعليقات لا أجد غير الثناء لروح تحمل
في اصدائها الصدق والإحترام
تتعاملين مع النص ومع اي نص كأنه ولدك!!
تمنحينه من قلبك وروحك وفكرك المستنير
واثقة ومؤدبة وعالية المقام أناااااااا تنقلتِ
سواءً في أقسام النثر أو غيره من المحطات والمنتديات
التي فيها ما فيها من تملقٍ
ورياء
وتهليل زاد عن حدوده وفاحت روائحه العفنة كذباً وتصفيطاً لكلامٍ لا ينتمي للإي حرف في اي نص أو خاطرة
من هُنا أرفع قُبعتي
ومن خلالك أنت والساهرين ليس لتمضية الوقت والرقص بل لأنك تحملين أمانة الرسالة الأدبية
وتحترمين ذاتك كما الاخرين مثلك..
لا تلومنك في الله لومة لائم ولا تثنيك المدائح ولا التهاليل والتطابيل المقيتة
وهذا سر احترامي وتقديري
أنتهي حيث هُنا وابتسامة خجولة
ولا يسعني غير كلمة
الله عليك
وتحية ملء الكون لدمعاتك واعتذاري لها ..
الكتابة هي فن رسم المشاعر على الورق.. هي حالة احتكاك بين الذاكرة ورعشات القلم ..
تجبرني مفرداتك للغوص في عمق النص ، حيت تتشظى بعثرات الروح لتلمها الفكرة ، فعلاً هي تمرد وجنون واندماج وخشية من المسموح والممنوع ، دام تواجدك وهذا الفيض من العطاء يزرع فينا الأمل لنعلن نخب عودتنا لأرض نعشقها بعيداً عن سيقان التمني ، لروحك .. لقلم يكتب ما بداخلك كثير امتناني ولك خالص المودة يا عاشق تراب فلسطين هيام
ملاحظة ومن خلال هذا النص أرجو من الإدارة المكرمة تثبيت لقب ( عاشق تراب فلسطين ) أمام اسم شاعرنا الكريم فريد مسالمة
</B></I>
لا أجمل من لقبٍ اتلقاه من
بين يديك وسماحة حرفك وعظيم مشاعرك
فالحرية لا تُمنح ولكنها تُحسّْ وهنا أحسستها
ومن خلالها لا يسعني غير الصمت ٍ أمام مشاعر
عربية وطنية وقومية ومسلمة
تسكنك..
فالتُراب غالٍ
والروح التي تتغمس بِعطرها مثلك لابد ماضية نحو العلياء
بكل ما فيها من سموٍ وشُموخ ورفعة
الهيااااام::
هذا الوطن الذي يسكنني \يسكنكٍ
هذا الكيان الواحد
والمصير الواحد
وهذه الرسالة الواحدة
هيَّ من تقودنا صوب العلياء
والنور
والكرامة
من هنا عرج الأنبيااااااء
ومن هنا سنعود لحينا
حيث صلواتهم تنتظر جباهنا
خاشعةً ترش الزهر فوق عتبات المساكن
محبتي
كنت أول من دخل هذه الرائعة
وكتبت ُ تعليقا مطولا ...وعندما
هممت بإعطاء الأمر لتسجيلها
كانت الكهرباء قد خدعتني ..وغادرت منزلي
حتى أن ما يشفع لي أن اسمي كان أول من صافح رائعتك