سيدي الشاعر الكبير / عبد اللطيف استيتي .... كيف لا نغضب وما من حولنا ينأى
عن حضارتنا ... أصبحنا يا شاعرنا الجميل ..كما أشرت أنت دمى تقودها و تسيرها اكف ٌ أعجمية ٌ
أتمنى يا شاعري ان تقف الكلمات من جديد لتناشد أمة ً يسائلها ضميرها عن ما فعلت ... حماك المولى ...يا شاعرنا الراقي .... أنا متابع ٌ لك ..... و لحرفك الجميل ... حماك الله .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
مرحبا أستاذي الفاضل عبد اللطيف
و أهلا بحرفك النبيل هذا
موجع كعادة كل حروفنا عندما تحاكي حالنا اليوم بكل صراحة
الرسم الكاريكاتيري مع آخر بيت لك في القصيدة يلخصان قصتنا
نحن أمة باتت تغتال النبلاء و الفرسان من بنيها
كنا من ذي قبل نبكيهم
لكن يبدو أننا انحدرنا أكثر نحو هاوية التزوير فصرنا بعد ذبحهم نمثل بجثثهم و نزور تأريخ بطولاتهم و أمجادهم
و نلعن حروبهم التي خاضوها دفاعا عن دين و عن شرف و عن وطن أو مبدأ
و صرنا نسميها اليوم اعتداءات على أولاد عمومتنا و جيراننا !!!
أحييك أستاذي و كل حرف صادق جاء في قصيدتك رغم مرارته
فنحن في زمن عزت به الكلمة الصادقة الصريحة و حلت محلها كلمة التطبيل للسلام المفروض علينا مع لقمة الخبز المذلة
و لكن هيهات...
ثق سيعود من كل متر ألف صلاح الدين ليحرر القدس و بغداد و كل شبر سلب من أمة محمد و يعرب
فهكذا الله أمر، و أمر الله لا بد أن ينفذ
لقد حدت عيسك اليوم صوب وجع و جرح جديد خطه قلمك الجميل النبيل
لك تحياتي آلاف أستاذي حادي العيس و لحرفك الجميل مثلها.
أعتذر لك أستاذي
يشهد الله أنني قضيت ساعة أنسق القصيدة ولكن رغم عدة مرات عدت لمحاولة أن يظهر رابط قصيدة الشاعر عبد الغني فلم أفلح
فلو شئت أعد إرساله علني أعيد وضعه في القصيدة .
(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
..................
أستاذنا الجليل الشاعر المُجيد عبد اللطيف استيتي
عودتنا على قصيدك الجميل أيها المبدع
تحياتي العطرة
سيدي الشاعر الكبير / عبد اللطيف استيتي .... كيف لا نغضب وما من حولنا ينأى
عن حضارتنا ... أصبحنا يا شاعرنا الجميل ..كما أشرت أنت دمى تقودها و تسيرها اكف ٌ أعجمية ٌ
أتمنى يا شاعري ان تقف الكلمات من جديد لتناشد أمة ً يسائلها ضميرها عن ما فعلت ... حماك المولى ...يا شاعرنا الراقي .... أنا متابع ٌ لك ..... و لحرفك الجميل ... حماك الله .
التوقيع
حبيبتي ..... لن ينتهي
حلمي ... هنا ..فأنا
الذي في داخلي ....
لن ينتهي بحلول صيف ٍ
أو شتاء ..... و ستبتدي
لغة الكلام على يدي ....
الشاعر الراقي اسامة الكيلاني : سعدت بك ,, وبكل حرف كتبته ,,, أتمنى لك التوفيق والسداد ,,