شيءٌ من ولهٍ يستوطن قسمات وجهها البلوري، يغري أنفاس الشوق باحتضان سليلة العشق العامري (ليلى )، يدثر فاهَهُ في بطن كفّيْها، يزرع حرارة روحٍ اجتازت حدود الماضي لتزهر شقائق النعمان في وجهه المفعم بالحياء، يداعب خديها بنواعم همسٍ تجهضها رئتيه على استحياء، جميلة أنتِ يا هند ، أميرة أنت يا حسناء القصيد، لو لم تكن ريح المسافة عائقاً لتوحدت بيارق الحزن بلوحة الوجد وقدّاس العيون، دميعات رقراقة شقّت دروب المستحيل واختصرت مسافة اللحظات الفاصلة بين القلبين، لتتوهج من جديد دندناتٌ تجلّت على نحوٍ غير معهود، وتأتآت استكانت حين توّجها الودقُ المالحُ ليترجمَ عواصف الشوق وتبقى لغة العيون هي السيِّدُ والحكم. فأين هي منه الآن؟
[SIGPIC][/SIGPIC]
دندنات حلقت بنا إلى حيث حسناء القصيد وكدنا نراها/نسمعها بعين القلب وأذنه ولكن هذا السؤال: اقتباس: فأين هي منه الآن؟ أعادنا إلى هنا لنقول للأستاذ شاكر كنت رائعا وأكثر ونترك هذه الـ ونرحل على أمل اللقاء من جديد على ضفاف الحرف والكلمة ، ،
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمــل الحداد دندنات حلقت بنا إلى حيث حسناء القصيد وكدنا نراها/نسمعها بعين القلب وأذنه ولكن هذا السؤال: أعادنا إلى هنا لنقول للأستاذ شاكر كنت رائعا وأكثر ونترك هذه الـ ونرحل على أمل اللقاء من جديد على ضفاف الحرف والكلمة ، ، مرحباً بالغالية أمل المكرمة أنت الأروع يا سيدتي بمرورك المثقل بالطيب لك التحية والتقدير ومحبتي
أتأذن لي أولا يا سيدي بتعليقها فوق النجوم لأعود إليها مجددا وأتنشق عبق الحرف الراقي ؟
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
أطلت الوقوف أمام صورة لريشة مبدع لجمال الحرف الذي يتضوع عطرا ويندى بنسائم ليلى العامرية .. لك الود والحب أبا صاح الحبيب
هذه الدندنات والتأتآت تجبرنا على العودة إن شئنا أم أبينا ، صباحك سعادة أستاذي شاكر السلمان ، ،
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الحسن أطلت الوقوف أمام صورة لريشة مبدع لجمال الحرف الذي يتضوع عطرا ويندى بنسائم ليلى العامرية .. لك الود والحب أبا صاح الحبيب مرحباً بك ايها الرائع شكراً لمرور أحبه
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديزيريه سمعان أتأذن لي أولا يا سيدي بتعليقها فوق النجوم لأعود إليها مجددا وأتنشق عبق الحرف الراقي ؟ شكراً لك غاليتنا ننتظرك بلهفة لتميز حرفك الرائع تحية ود لاينقطع
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمــل الحداد هذه الدندنات والتأتآت تجبرنا على العودة إن شئنا أم أبينا ، صباحك سعادة أستاذي شاكر السلمان ، ، سلمت رفيقة الحرف الرائع بالتأكيد يسرني مرورك المعطر بالنقاء
الله الله على دندناتك يا أستاذ شاكر تلك التي أجبرتني على القول : (ألا ليت الشباب يعود يوماً) تحية عطرية لألق حروفك محبتي
نحنُ يا سيدتي ندّانِ... لا ينفصلان https://msameer63hotmailcom.blogspot.com/