والتقينا....
جلسنا حول طاولة دائرية بحجم الحرب الباردة بيننا
هو فخور بأطفاله الصغار وبقرته الحلوب....
وأنا.... فخورة بطفلي الرجل وهو يدفع فاتورة العشاء
ويرفض أن يصافح رجلا غريبا كان ذات يوم يناديه.... بابا !!!
;
;
أمــل الحداد
القصة لم تكن رائعة بقدر روعة بصمتك هنا أستاذي العزيز
ومعك حق فهي قصة عقدين من الحرب والدمار والهزيمة والانتصار
وربما عقدين ونيف....
شكرا لعطر حضورك الفواح دائما
أيعقل .. أنه يوجد اب بهذة القسوة
أسلوب رائع أمل لقلبك الياسمين والخزامى
وهل يعقل أن يكون لكل منا منظوره الخاص وزاوية ضيقة يرى نفسه فيها الضحية
نشن الحروب ونطلب الثأر ولا نكتفي بالدماء المهدورة...؟
شكرا لعبق الياسمين الذي لا يحلو إلا بك و منك