سطور
دعني أقول أنّ الألوان كانت بمثل ما يضجّ في وجدانك...وربّما أكثر رائع يا حسن هذا المزج .... فأنت تتقن فنّ التّصميم ...... تقديري
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
سريعٌ مثل انكسار المرايا انكسارُ المشاعر وقار
ليس فيئاً في ظلام ...ولاظلالاً تسقيها خيوط النهار مالها الألوان تخجل ..أين صمتها المدوي ؟ لايهم ضيق المساحات لفكرة لقاء وإنتماء ففي الصدر مايكفي من أنغام الكبرياء أناديك ومويجات تتهاوى ....وسعفات تقطر دماً جنيا وهويناً هوينا ...ترسم الضفاف معابر عشق يضاف... والهروب دواوين وأسفار ...ووديان للخراب ويظل الغراب يبحث عن خلاص.. وسموم تتقاطر من جديد ..وهناك ألف هناك والثقافات مازالت تهوى القلب السليم