بقاياك لا زالت عالقة في شتات ذاكرتي كَسُبات النرجس في حسرة النسيان.. وكما القلق الدائم في احتباسات الغيم والمطر.. وكما النُقطة الغائرة في تفاصيل السفر.. ماذا يًضيرنا لو نسينا..!! نُمسكُ عُمرنا..؟ لكن القدر ماضٍ كحد السيف على رقاب الأمنيات. للغربة ملامح تُشبه النهاية.... عندما نصمت.. برأيك هل يمكننا استنطاق الطين؟!
وماذا يُعجبُكِ
في رجلٍ يَكْبُركِ بعشرين عاماً.؟!
قدمهُ في التُراب
والأُخرى أنكرتها الأيام
حتى صارت تُراوغ الدرب عن المسير..!! كم أود أن اسألك عن اسمك.. عن خُطوط الأماكن والوجوه .. وعن كيف ينبثق فينا الاخر ولا ينفصل عنه..! يستثيرنُي شغفي للأحلام المُجهضة.. في وجه امرأةٍ متوسطة العُمر.. تصنع المفارقات . تُشعل الأحاسيس وتجيد لعبة التخفي في شكل الحكايات .. وتعب القصيدة حين تُحاصرها الأسئلة..
القدير فريد مسالمه
لغة من الأسئلة تصعد من أعماق الرّوح...لتموت الرّوح في الأسئلة من الحبّ شغفا.....
وتبقى القلوب من أسئلتنا معلّقة بين مدار حلم وتردّد .....
كيف نؤمن بالنّسيان والحبّ بين حنايا الاضلع متخفّ تحت برقع غيم والقلب يرتجّ منه كرعد قاصف.......
وكيف ننسى وذكرى الحبيب يتبدّى ولو من عمق سحيق...
وكيف لاتعبر لذّة الحب للقلب والعشرون عاما تنثر نسرينها للعرائس وتوشّح عمر الحبّ أسرارا ...فتخرّ من وجدها الأسئلة
القدير فريدمسالمه
كتاباتك في الحبّ تفاصيل وسحر ومدارات تنبت عليها أصول الوله والولع لتؤرّخ لزمن القصيدة في الحب...
كم أود أن اسألك عن اسمك..
عن خُطوط الأماكن والوجوه ..
وعن كيف ينبثق فينا الاخر
ولا ينفصل عنه..!
وكم نودّ أن ننبش المزيد لنحاور كيف يفلت الحب من الدّوائرالمغلقة ومن كنف غيومها قافزا منها وعنها الى دروب القصيدة لتهيئ له ورقا ناعما فيشتعل في أبجديّة عنيفة...
ويهب شاعر قرّاءه كلّ ما يملك في الحبّ دون حساب....
القدير فريد مسالمه
لغة من الأسئلة تصعد من أعماق الرّوح...لتموت الرّوح في الأسئلة من الحبّ شغفا.....
وتبقى القلوب من أسئلتنا معلّقة بين مدار حلم وتردّد .....
كيف نؤمن بالنّسيان والحبّ بين حنايا الاضلع متخفّ تحت برقع غيم والقلب يرتجّ منه كرعد قاصف.......
وكيف ننسى وذكرى الحبيب يتبدّى ولو من عمق سحيق...
وكيف لاتعبر لذّة الحب للقلب والعشرون عاما تنثر نسرينها للعرائس وتوشّح عمر الحبّ أسرارا ...فتخرّ من وجدها الأسئلة
القدير فريدمسالمه
كتاباتك في الحبّ تفاصيل وسحر ومدارات تنبت عليها أصول الوله والولع لتؤرّخ لزمن القصيدة في الحب...
كم أود أن اسألك عن اسمك..
عن خُطوط الأماكن والوجوه ..
وعن كيف ينبثق فينا الاخر
ولا ينفصل عنه..!
وكم نودّ أن ننبش المزيد لنحاور كيف يفلت الحب من الدّوائرالمغلقة ومن كنف غيومها قافزا منها وعنها الى دروب القصيدة لتهيئ له ورقا ناعما فيشتعل في أبجديّة عنيفة...
ويهب شاعر قرّاءه كلّ ما يملك في الحبّ دون حساب....
لطالما تعبت من أشباه الردود!!
كنت أبحث عن بعض رؤيا أستطيع من خلالها أن أُقنع نفسي أنني
قد أوصلت الفكرة..
وعندما أقوم بالنشر أكون في صراعٍ لذيذ بيني وبين من سيقرأ
وهو صراع اللهفة بأن أُفرغ ما بي وأُفضيه فوق الورق وأنا خائف ومتوتر..!
وصراعي مع الاخر فأقول للقارئ العذر ولو لم يفهم المقصود أو جزء منه.
أُتابع بصمت وأقرأ بصمت أكبر..
أرصد الردود وأتمعن..
التقط حبات لؤلؤٍ من البعض أُدرك من خلالها جمال الوعي والثقافة
والتقط من البعض تواضعاً ينم عن ضيق الرؤيا فأعذرهم وامضي..
هُنا أنتِ صنعتِ الفارق والمفارقة
أجدك لا تضعين رداً دون وعي وتعب..
وكونك تمارسين التعب مثلي ولكنك في النهاية تضعين النقاط فوق نِصابِ حُروفها أجدني
لست وحيداً وأن رسالتي وصلت..
وسعادتي اتسعت بك وبمن هم من امثالك رغم قَصر معرفتي بك ولكنها العُمر..
محبة بلا حدوداُختي دعد ...
في العمق الكثير !!!!!
ولكني مع ذلك
سوف ألتزم الصمت
و,,,,,,ألملم حروفي قبل أن يدركها الحصار
الفريد الغالي
لقلبك الراحة
تحياتي
عواطف!!!!!!!!!!
قلتِ كل شيء دون أن تُدركين أنك أصبتني
ورغم أنكِ حزمت حقائبك لكنك تركتِ عِطركِ يناغيني هنا..
ما أجمل صمتك وما أروع هروبك
هنا أنت من يحاصرني لا أنا..
محبة وسع الروح..وأُخوة لا تنتهي