تسللتُ بعيداً وسط الجمر كي أعيد إتقاد اللحظة أحترق بعض الوقت و إنتظار طال مني غضب أستقبلتني على عادة شبح يترنح بين وجوده و عدمه و وردة تكاد تُقابل الربيع بعد سماع قصيدة غزل لم أرمي بـ كُلي على الإحتمالات أنت إحتمال شارد! صمتْ اللحظة أخبرك سـ أشفى بعد أن ينمو لي جناح يعتقلك بحجة الأمان لن تبلغه أناملك لـ ترسم حدوده و لا أنا سـ أحلق به بعيداً
**
على يدي اليمنى وشم ساعة تُشير إلى اللقاء لا أحد يقرأني بالمقلوب كما تفعل لـ تُخرج صحيحي و تفتعل جريمة صغيرة تُلصقها على كتفي فـ مثلي عليها أن تتزين ببعض الفَحم كي يتكحل ظلامك.. بها
**
في هدوئي أغزو فكرة و أعود بجيش من الحقائق
**
ما يفصلنا ظل و ما يجمعنا نور وقتها لا قدرة على رؤيتك إلا بقلب سليم بصماتي في كل مدينة حزينة لعنتي طائلة و أنت مَلعون
**
لا أملك قلماً ككل الكاتبات تعلمتُ أن أُخضع أناملي لإختبار الوهم إلا أنني أحسنتُ إصابة المعنى عندما أختلط الأمر بالصمتْ "خارج شِباك الحُب خيبات.. و إعتقالات" هناك إلتقينا!
**
في القصيدة تتجمع الأوثان لتُخبر عن الزيف تتساقط ارضاً تَختلط بالتُراب فلا أرى لها اثراً بارعة في الموت على خلاف روح الحياة التي تَسكنك رغم إعوجاج القوافي و إختفائها ما أن تُصاب بالعَتب
على يدي اليمنى وشم ساعة
تُشير إلى اللقاء
لا أحد يقرأني بالمقلوب كما تفعل
لـ تُخرج صحيحي
و تفتعل جريمة صغيرة تُلصقها على كتفي
فـ مثلي عليها أن تتزين ببعض الفَحم
كي يتكحل ظلامك.. بها
الله كم لهذا المقطع من بلاغة
وهو بحد ذاته قصيدة نثرية كاملة
بوركت
الحقيقة لنصوص الأخت رغد جاذبية ،فلها لغة شاعرية تصويرية مبهرة
وهي لها القدرة في الخلط ما بين الفلسفي والشعري الصوري..ولكن!
متابعة نصوصها والردعلى زائريها...بحاجة للمراجعة!!!
شخصياً..أسجل أعجابي ومتابعتي لهذا المداد الجميل
تحياتي وتقديري
على يدي اليمنى وشم ساعة
تُشير إلى اللقاء
لا أحد يقرأني بالمقلوب كما تفعل
لـ تُخرج صحيحي
و تفتعل جريمة صغيرة تُلصقها على كتفي
فـ مثلي عليها أن تتزين ببعض الفَحم
كي يتكحل ظلامك.. بها
الله كم لهذا المقطع من بلاغة
وهو بحد ذاته قصيدة نثرية كاملة
بوركت
شاكر السلمان
أسعدني مرورك و إختيار ذائقتك
سلم الفكر الحيّ
و شكراً للتثبيت