الراقي يوسف الحسن مساء معتق بعبير السعادة والفرح
ما أجمل أن ننثر حروفنا على روابي الوطن الجميل .. نركب صهوة الذكريات لنصل الى حضن الواقع مهما كان أليما .. و مهما أضاف لكلماتنا من نكهات الحزن والأسى .. تبقى المعاني عابقة بالشوق والحنين .. والدروب معبدة بأحلام العودة .. و الأمل ينمو في ثنايا الروح .. سعيدة أني كنت أول المارين من ضفافك اليانعة .. وقلمك الجميل .. مودتي وتقديري وبيادر من ياسمين الشآم
اولا ياصباحات النرجس والياسمين المزهر
على جدران قلب رقيق..شفيف ..حنون ..من
وطني الحبيب
ماذا اقول لأول عابر من حديقة مشاعري
كم هي الأنامل الرقيقة التي نسجت نورا
يتلألأ حول لوحتي..ليكتمل جمالها ..
وحضورك استاذتي سفانة هذا الصباح
يزهر دفئا..ويشع نورا..ويروي صاد..
لقد اتسع قلبي فرحا بعد رؤيتك هنا
لقلبك بيادر ورد وحدائق ود ومحبة
مزيج رائع بين ماض وآن
شوق وحنين لأحضان الماضي حيث البساطة والبراءة والوداعة وأرواح مكللة بالنقاء
وأمل في عودة السلام والنوم ملئ الجفون
الأستاذ يوسف الحسن
نص يحرك الوجدان ويرسم أمام أعيننا خطوط الأمل في إشراقة فجر جديد
شكرا لك أستاذ أدامك الله وحقق أمانيك
تحياتي
مزيج رائع بين ماض وآن
شوق وحنين لأحضان الماضي حيث البساطة والبراءة والوداعة وأرواح مكللة بالنقاء
وأمل في عودة السلام والنوم ملئ الجفون
الأستاذ يوسف الحسن
نص يحرك الوجدان ويرسم أمام أعيننا خطوط الأمل في إشراقة فجر جديد
شكرا لك أستاذ أدامك الله وحقق أمانيك
تحياتي
..الأستاذة سولاف الألقة
يأتيني حرفك نديا يلامس شغاف الروح
بشفافية ونقاء..
اشعر بحبور عندما اجد من يشاطرني
امواج الحزن والحرمان.. ويعبر معي جسر
الذكريات من ماض وحاضر بقارب الامل
لعل الحلم يولد من رحم الليل..
لنستعيد ما حرمناه من فرح ونزيل اسوار
الحزن .ونعود إلي ما حرمناه من زمن بعيد
لمشاعرك الرقيقة كل الأحترام
ولك كل الامنيات السعيدة.مع باقة
ورد جوري من حديقة منزلنا إن مازال باق
للحنين قصص وحكايا، والأحلام أول الراكضين في هذا الماراثون
فالأرض المتمثلة بأم وأخت وحبيبة.. علمتنا فنون الوفاء، وعلمتنا أيضاً.. أبجديات الغزَل
لكننا علمنا الحنين.. فنون صياغة الحرف، وهذا ماقاله نصك يا يوسفَ الحُسْن.
لك محبتي أيها الجميل.
استاذي الفاضل
هو القلب المشاق لكل من غاب عني وغبت عنهم
يشعرني بزلزلة حنين تفجرت له شرايين قلب
وزنابق الروح تترامى في المهجر من طول غياب
وفيض دموع..
كم ضمني جنح الظلام فاورقت اشجار شجني
ما أصعب الحنين
إلى العشق إلى العشبِ ومَرتعِ الصَبا.
إلى شَدوِ الطيور وغدير الماء.
إلى غدير إلمياهِ العذبِة.
في ظلِّ الدوالي وهبوب النَسماتِ.
وغروبِ الشمس محملةً بعطرَ اليا سمين.
على تراب وطن حبيب.
وأمر الفراق؟!
يايوسف الحسن
دمت والوطن بخير